اتشحت منطقة القطيف -شرق المملكة- بالسواد معلنة بذلك بدء الحداد على مصاب الإمام الحسين عليه السلام.
وقام أهالي المنطقة في كافة القرى والمدن في الشوارع والأزقتة وعلى المنازل بتركيب اللافتات والأعلام التي تحمل أسماء أهل البيت عليهم السلام والكلمات العاشورائية والتي غلب عليها اللون الأسود.
كما هيأ أصحاب المجالس والحسينيات مآتمهم للمستمعين وأصبحت جاهزة بعد أن عكفوا على ترتيبها وتنظيفها وتركيب السواد ليضفي إليها الأجواء العاشورائية، وتؤدي حقها في التأثير واستدرار العبرة لدى الحاضر في المآتم.
وشهدت أول ليلة من ليالي المحرم حضورًا غفيرًا من الأهالي في المساجد والمآتم الذين أصغوا أسماعهم وأنصتوا إلى الخطباء وما يقدمونه من موضوعات تهيء الفرد لهذا الموسم الإيماني.
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الفيض الكاشاني
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد مهدي الآصفي
عدنان الحاجي
الشيخ نجم الدين الطبسي
د. سيد جاسم العلوي
السيد عبد الحسين دستغيب
جاسم بن محمد بن عساكر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح