انتقل إلى رحمة الله تعالى، أحد خطباء جزيرة تاروت الحسينيّين البارزين، الملّا أحمد الوحيد، عن عمر ناهز 82 عامًا، قضى جلّه في المنبر الحسينيّ.
والملّا الوحيد من الرّعيل القديم لخطباء المنبر الحسينيّ في المنطقة، ولد في تاروت في العام 1364 هـ، وفي الخامسة من عمره فقد بصره، إلا أنّ ذلك لم يمنعه من الخوض في غمار العلم والخطابة، فدرس في الكتاتيب، وحفظ القرآن الكريم قبل أن يتمّ عامه العشرين.
تعلّم الخطابة عند الشيخ على بن إبراهيم آل عبد الخالق ”رحمه الله تعالى“، وبقي عنده إلى أن توفّاه الله في العام 1377، لينتقل إلى التعلّم عند الخطيب الملا خليل أبو زيد ”رحمه الله تعالى“، ثمّ صار يقرأ عبر بعض النّساء اللواتي كنّ يقرأن له الكتب، ليسلك طريق خدمة المنبر الحسيني.
ارتقى منابر كثير من المجالس في القطيف والأحساء والكويت، وعُرف عنه اهتمامه الكبير بالفقه والأدب وسائر العلوم الأخرى.
عدنان الحاجي
السيد محمد باقر الصدر
الشهيد مرتضى مطهري
السيد عباس نور الدين
محمود حيدر
السيد عادل العلوي
د. سيد جاسم العلوي
السيد محمد باقر الحكيم
الشيخ حسين مظاهري
السيد محمد حسين الطهراني
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
سلامة القرآن من التحريف (2)
ذاكرتنا التّلقائيّة تساعدنا على أداء وظائفنا اليوميّة بكفاءة
دورة للعيد في الجارودية حول مهارات التّفكير
عين غزة
عقد يحاول أن يضيء
كشكول الشيخ البهائي
سلامة القرآن من التحريف (1)
المحنة في المفهوم القرآنيّ
مدرسة أهل البيت عليهم السلام في وجه التحريف
مكانة التوكّل في التمهيد للظهور