أقامت مؤخرًا جمعيّة ابن المقرّب للتّنمية الأدبيّة والثّقافيّة في الدّمّام، أمسية شعريّة شارك فيها كلّ من الشّاعر عبدالله الأحمد والشّاعرة السّودانيّة ابتهال تريتر.
الأمسية التي غصّت بالحاضرين من الأدباء والشّعراء والمثقّفين والمهتمّين، قدّمت لها وأدارتها الشّاعرة سهام قريش، التي رحّبت بالحاضرين، وقدّمت للضّيفين بأسلوب أدبيّ إبداعيّ.
وقدّمت الشّاعرة ابتهال تريتر مجموعة من القصائد، نالت استحسان الجمهور الذي تفاعل مع ما رسمته من صور ومعان بديعة، ومن بين النصّوص التي قدّمتها: "شرق الغياب، بهارات الحنين، قناديلك الأولى، وأستحيل بياضاً".
أمّا الشّاعر عبدالله الأحمد، فقدّم إحدى عشرة قصيدة، جاءت كمرايا صافية من البوح الوجدانيّ الخالص، حول مواضيع تتعلّق بالنبيّ الأكرم (ص) والبيئة الأحسائيّة، والحبّ والجمال والقيم الإنسانية، ومن بين تلك النّصوص: "في مولد الرسول، هاطلة، أنا والشعر، جدائل شعر، ومتصوفة".
وأُتيحت خلال الأمسية مساحة للنّقاش والحوار، أدارتها الشّاعرة سهام قريش، التي طرحت مجموعة من الأسئلة حول تجربة الشّاعرين الأدبيّة والشّعريّة، والتي أجاب الشّاعران عنها، بما يُبيّن قيمة ما يكتنزانه من مفاهيم شعريّة، وثقافة أدبيّة، فيها ما فيها من الإنجاز والإبداع.
وفي الختام، قام الرّئيس التّنفيذيّ لجمعيّة ابن المقرّب، أحمد اللويم، بتكريم الشاعرينِ، احتفاء بهما وتقديراً لما يمثّلان من قيمة شعريّة وأدبيّة.
حيدر حب الله
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ علي المشكيني
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
كيف يكون الله حاضراً في حياتنا؟
﴿الْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَهُ﴾
فائدة البحث في المكّي والمدني من السور القرآنية
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (4)
ناصر الوسمي في نادي روافد الأدبي: ما لم تقله العتبات
المبدعون أوتاد الله في أرضه
آليات في الدماغ تميّز بين الواقع والخيال
الإيثار، عنوان الحلقة الجديدة من برنامج (قصّة اليوم) لسينما قروب
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (3)
في مفهوم ولطائف آية: (وَلَكُمْ في الْقِصَاصِ حَيَاةٌ)