قدّم مؤخرًا الشّيخ صالح آل ابراهيم في مركز البيت السّعيد بصفوى محاضرة بعنوان: "كيف تنقذ زواجك من الانهيار؟"، بحضور عدد من الرّجال والنّساء، وخلالها تطرّق إلى ذكر خصائص العلاقة الزّوجيّة المعرّضة للانهيار، كسيادة الأفكار الخاطئة، وسيطرة المشاعر السّلبيّة، وزيادة السّلوكيّات السّلبيّة، والتّواصل غير الفعّال في حلّ المشكلات.
وأشار آل إبراهيم إلى مجموعة من الأمور التي قد تؤدّي إلى انهيار العلاقات الزّوجية ومنها: غياب التّواصل، وفقدان الثّقة والأمان، والتّباعد النّفسيّ والجسديّ، وفقدان الاحترام، والشّعور بالتّعاسة، والقهر والألم، والإهمال، وسوء المعاملة، والعنف، والجفاف العاطفيّ.
وأكّد آل إبراهيم على أهمّيّة المبادرة إلى إصلاح العلاقات المضطربة، مقدّمًا برنامجًا لإنقاذ العلاقات الزّوجيّة، متمثّلاً بخطوات عديدة هي: تحديد المشكلة، والتّخلّص من الأفكار الخاطئة، والكفّ عن السّلوكيّات السّلبيّة، وزيادة السّلوكيّات الإيجابيّة.
وفي ختام المحاضرة طرح الشّيخ صالح آل ابراهيم، برنامجًا يمكن من خلال اتّباعه إنقاذ العلاقات الزّوجيّة من الانهيار، ويقوم البرنامج على نقاط عديدة منها: إصلاح العلاقة مع الله عزّ وجلّ، والاعتراف بالخطأ، وتحمّل المسؤوليّة، ومحاولة تغيير النّفس، وغير ذلك.
حيدر حب الله
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ علي المشكيني
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
كيف يكون الله حاضراً في حياتنا؟
﴿الْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَهُ﴾
فائدة البحث في المكّي والمدني من السور القرآنية
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (4)
ناصر الوسمي في نادي روافد الأدبي: ما لم تقله العتبات
المبدعون أوتاد الله في أرضه
آليات في الدماغ تميّز بين الواقع والخيال
الإيثار، عنوان الحلقة الجديدة من برنامج (قصّة اليوم) لسينما قروب
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (3)
في مفهوم ولطائف آية: (وَلَكُمْ في الْقِصَاصِ حَيَاةٌ)