ضمن برنامجه (حديث الثّلاثاء)، نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة بعنوان: (كونك أديبًا .. احذر هذه الألغام)، انطلق فيها مخاطبًا الشّعراء والأدباء الذين قاموا بفتح حسابات على مواقع التّواصل الاجتماعيّ، وبدأوا بنشر ما لا يفقهون فيه، أو مشاركة المتابعين في الأمور الخاصّة والشّخصيّة، مؤكّدًا أنّ المتابعين للشّعراء والأدباء على هذه الوسائل، يعنيهم ما ينشره الأديب والشّاعر من أدب وشعر، لا ما يعتقد به أو يعيشه من أمور شخصيّة أو آراء مختلفة في شتّى المجالات.
وقال السّالم إنّ البعض ينشر أدبه مرّة في الأسبوعن فيما يُغرق صفحاته على وسائل التّواصل بآراء لا تعني المتابعين الذين إذا أرادوا لقصدوا أهل المعرفة والاختصاص، مبيّنًا أنّ البعض يعتقد أنّه مفكّر إضافة إلى كونه أديبًا وشاعرًا، وهذا ما لا يحمد عقباه، لأنّه سيدلي بدلوه بما لا يفهم فيه أبدًا.
وأشار السّالم إلى أنّ الأمر ذاته يقع على سائر المختصّين بمجالات مختلفة، لأنّهم لو تكلّموا مثلاً بالأدب والشّعر، لواجهوا لومًا وعتابًا من أهل الاختصاص، داعيًا إلى احترام رغبة المتابعين على وسائل التّواصل الاجتماعيّ، في أن ينالوا قسطًا من الشّعر والأدب لا أكثر.
وختم الشّاعر زكي السّالم بحثّ هؤلاء الشّعراء والأدباء على القسط فيما ينشرونه من أمور شخصيّة، فلا ضير بالمقدار اليسير منها، لكنّ الكثرة لا تعني المتابعين ولا تهمّهم.
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
حيدر حب الله
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عادل العلوي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
المقارنة بين الإسلام والأديان السابقة في رتب الكمال
الذكاء الاصطناعي في عين الحكمة الفلسفية
أسرار مآتمنا المختصّة بأهل البيت (عليهم السلام)
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (1)
أثر الأسباب المادية والغيبية في حياة البشر
معاني الأخوة في القرآن الكريم
السّيّدة رقيّة شهيدة عشق الحسين عليه السلام
السّيّدة رقيّة: ندبة من أثر الفراق
أعياد العالم لمجاعة طفل يموت
أليس هذا بالحقّ؟