استضاف مؤخرًا مجلس الزّهراء الثّقافيّ في الدّمّام، الاختصاصيّ فاضل الدّبوس، الذي قدّم محاضرة صحيّة توعويّة حول الإصابات الرّياضيّة الشّائعة.
المحاضرة التي حضرها عدد من المهتمّين، عرّف فيها الدّبوس الإصابة الرّياضيّة بأنّها الإصابة النّاجمة عن أداء رياضيّ، كتمزّق الأربطة أثناء اللّعب، أمّا السّقوط العاديّ أثناء المشي مثلاً فلا يعدّ إصابة رياضيّة.
وصنّف الدّبّوس الإصابات الرّياضيّة بحسب نوع النّسيج المصاب، كالأنسجة الطّريّة التي تصيب العضلات والأربطة والجلد، والأنسجة القاسية التي تسبّب الكسور، وقال بأنّ هناك إصابات حادّة كالخلع والتّمزّ،ق وأخرى مفرطة تحدث بسبب نشاط متكرّر مع مرور الوقت كالتهابات الأوتار.
وتحدّث الدّبوس عن نوع كلّ إصابة مع عرض طرق الوقاية منها، كما أشار إلى العلاج المناسب للإصابات، مؤكّدًا على عدم العودة إلى الممارسة الرّياضيّة قبل تحقّق الاستشفاء الكامل حتّى لا تتكرّر الإصابة، كما شدّد على أهميّة وضع خطّة تمرين تناسب العمر، ناصحًا بالتّروّي وعدم التّسرّع باتّخاذ القرارات الجراحيّة.
وفي الختام قام المشرفون على مجلس الزّهراء الثّقافيّ بتكريم الاختصاصيّ فاضل الدّبوس، قبل أن يجري التقاط مجموعة من الصّور التّذكاريّة.
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ علي المشكيني
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (3)
في مفهوم ولطائف آية: (وَلَكُمْ في الْقِصَاصِ حَيَاةٌ)
في اليقين
فكرة المجتمع في نهج البلاغة
التّعاصر بين العلّة والمعلول
الأشهر القمرية هي الأشهر الطبيعية
السّلامة الشّاملة بالعربيّة، جديد الكاتب مصطفى مهدي آل غزوي
إبراهيم عليه السلام من المذبح إلى الإمامة
فتح صفحة جديدة مع الله تعالى
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (2)