ضمن برنامجه (حديث الثّلاثاء)، نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة بعنوان: (عشمتني بالحلق خرمت أنا وداني). تساءل فيها إذا ما كان أحد قد دعي إلى فعاليّة كبيرة، ومن ثمّ جرى الاعتذار منه دون سابق إنذار، أمّ أنّه موطّن نفسه على الأسوأ جبلاً لا تهزّه ريح؟!
وقال السّالم إنّ هناك مَن تصلهم دعوات للمشاركة في مهرجانات وفعاليّات أدبيّة كبرى، فيقومون من شدّة فرحهم، بإخبار أمّة لا إله إلّا الله بذلك، وينشرون الدّعوة على مختلف وسائل التّواصل الاجتماعيّ فرحًا وسرورًا، مؤكّدًا أنّه يجب - كما يقال- "الإجمال في الطّلب" وإعداد النّفس للمشاركة بما يليق، دون المبالغة في الفرحة والإخبار، لأنّه في حال الاعتذار عن عدم المشاركة، سيكون هناك سقوط مدوّ، يعود بأثر سلبيّ كبير.
وبيّن السّالم أنّه قد حدثت اعتذارات كثيرة من عدم مشاركة عدد من الأدباء والشّعراء، وقال إنّ جميع الأدباء والشّعراء مهيّأون لمثل هذه الدّعوات، وفي حال وصلت الدّعوة، لا يجب المبالغة في الفرحة، لأنّه إذا جرى الاعتذار لاحقًا، فيجب أن يكون المدعوّ موطّنًا نفسه على قبول ما جرى، مخفّفًا بذلك من الكثير من ردّات الفعل السّلبية.
وختم السّالم قائلاً: افرح، انتش، كن مسرورًا بهذه الدّعوة، ولكن هيّئ نفسك لقبول الاعتذار بقبول حسن.
محمود حيدر
السيد عادل العلوي
د. سيد جاسم العلوي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد عباس نور الدين
السيد محمد باقر الحكيم
عدنان الحاجي
الشيخ حسين مظاهري
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
بصدد التنظير لقول عربي مستحدث في نقد الاستغراب (1)
التّعامل مع سلوك الأطفال، محاضرة لآل سعيد في بر سنابس
القلب المنيب في القرآن
ماذا يحدث للأرض لحظة اختفاء الشمس؟ الجاذبية بين رؤيتين
{وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ}
لماذا نحتاج إلى التّواصل الفعّال مع الله؟
أطفال في يوم الفنّ العالمي يزورون مرسم الفنّان الضّامن
ملتقى الأحباب، جمعيّات القطيف تتكاتف لخدمة الأيتام
تجربتي في إدارة سلوكيات الأطفال، كتاب للأستاذ حسين آل عبّاس
الفروق الحقيقيّة بين المكي والمدني