ضمن برنامجه (حديث الثّلاثاء)، نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة بعنوان: (في المسابقات الشّعرية: موقفك من التّصويت بين الوجوب والتّفويت) تساءل فيها حول الذين لا يصوّتون للمشاركين في مسابقات أدبيّة كبرى حسدًا منهم أو لاعتقادهم بأنْ لا فائدة من التّصويت إذا لم يتوِّج الفنّ صاحبه، مذكّرًا بأحاديثه السّابقة حول دعوة المؤسّسات المنظّمة للمسابقات الشّعرية إلى الأخذ بالحسبان إبداع الشّاعر، لا التّصويت لأنّ التّصويت قد يظلم مشاركين مبدعين.
وأكّد أنّه لا يستطيع فرض شروطه ومحدّداته على المؤسّسات المنظّمة للمسابقات، لكنّه يرى في ظلّ هذا الواقع لزامًا عليه وعلى كلّ أديب وشاعر ومتذّوق التّصويت للمبدع الذي يستحقّ، وشدّد على أهمّيّة عدم الوقوف موقف المتفرّج لكلّ مَن لا يؤيّد شروط التّصويت في المسابقات، لأنّ التّصويت لأهلِه يصبح واجبًا عينيًّا على الجميع، تشجيعًا للشّعر والشّعراء الذين يستحقّون تسنّم مراكز أولى.
ووجّه الشّاعر زكي السّالم دعوة للتّصويت إلى الشّاعر حسين آل عمار الذي يشارك في مسابقة "أمير الشّعراء" وذلك لأنّه أهل لأنْ يحقّق المراكز المتقدّمة، لما قدّمه ويقدّمه من إبداع شعريّ خالص.
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ علي المشكيني
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (3)
في مفهوم ولطائف آية: (وَلَكُمْ في الْقِصَاصِ حَيَاةٌ)
في اليقين
فكرة المجتمع في نهج البلاغة
التّعاصر بين العلّة والمعلول
الأشهر القمرية هي الأشهر الطبيعية
السّلامة الشّاملة بالعربيّة، جديد الكاتب مصطفى مهدي آل غزوي
إبراهيم عليه السلام من المذبح إلى الإمامة
فتح صفحة جديدة مع الله تعالى
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (2)