
حصلت مؤخرًا الاستشاريّة الدّكتورة فاطمة يوسف العبّاد، على الميداليّة البرونزيّة في معرض جنيف الدّولي للاختراعات للعام ألفين وخمسة وعشرين، وذلك نظير ابتكارها (الدّبّوس السّحريّ).
و(الدّبّوس السحريّ) أداة غير جراحيّة، تستخدم من أجل تثبيت كسور العظام دون الحاجة إلى إجراء عمليّة جراحيّة، من خلال إبرة خاصّة، وتقنيّة فريدة تساعد في تسريع عمليّة التئام الكسور.
ابنة العوّاميّة في القطيف، التي تعمل استشاريّة في جراحة العظام بمجمع الدمّام الطبيّ، ومستشفى رأس تنّورة، قدّمت ابتكارها ليكون رائدًا في مجال معالجة كسور العظام، ويمثّل خطوة متقدّمة في مجال تقنيّات العلاج غير الجراحيّ.
وقد جاء فوزها في المعرض الدّوليّ الذي أقيم في العاصمة السويسريّة جنيف في الفترة من التّاسع إلى الثالث عشر من شهر أبريل من العام ألفين وخمسة وعشرين.
تجدر الإشارة إلى أنّ المعرض شهد مشاركة واسعة من جهات بحثيّة وتعليميّة وعلميّة متخصّصة.
الإسلام أوّلاً
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
لا تجعل في قلبك غلّاً (2)
السيد عبد الحسين دستغيب
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (4)
محمود حيدر
معنى (لمز) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
التحسس الغلوتيني اللابطني لا علاقة له بمادة الغلوتين بل بالعامل النفسي
عدنان الحاجي
{وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا}
الشيخ مرتضى الباشا
أكبر مسؤوليات التربية... منع تسلّط الوهم على الفطرة
السيد عباس نور الدين
نوازع وميول الأخلاقيات
الشيخ شفيق جرادي
المذهب التربوي الإنساني
الشهيد مرتضى مطهري
الحق والباطل: ماء راسخ وزبد يزول
الشيخ جعفر السبحاني
اطمئنان
حبيب المعاتيق
الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
الإسلام أوّلاً
لا تجعل في قلبك غلّاً (2)
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (4)
معنى (لمز) في القرآن الكريم
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (3)
التحسس الغلوتيني اللابطني لا علاقة له بمادة الغلوتين بل بالعامل النفسي
لا محبّ إلّا اللَّه ولا محبوب سواه
الدّريس يدشّن ديوانه الشّعريّ الأوّل: (صحراء تتنهد ومطر يرقص)
جلادة النّقد
{وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا}