الشيخ علي رضا بناهيان ..
كنت أفكر في أنه أي عامل يستطيع أن يأتي بكل هذه الجماهير إلى هنا، مع أنه ليس هناك شيء خاص، فلم يوعَد أحدٌ باستلام هديّة أو أي شيء آخر.
ما الذي يستطيع أن يفعله مثلي لكي يجعل أحداً يمشي ثلاثة أيّام إلى كربلاء؟
باعتقادي لا تستطيع أيّ قوّة على ذلك أبدًا إلا الإمام الحسين(ع)، فترى يأتي الشيخ الكبير وكل أصناف الناس
بلا أن تصدر منهم أي شكوى.
أنا في مدينتي ورامين إذا أمشي مئة متر أتعب، ولكني هنا ما زلت لم أتعب لماذا؟
لأن الإمام الحسين(ع) يجذبنا، عشقه يجذبنا، أودّ أن أمشي وأمشي بلا توقّف [قسمتی که میگه تا برسم به معبود حذف بشه لطفا] ما يهمّني هو أنه ما الذي يجذبهم، وأي شيء يجذبهم من كربلاء، العرب وغيرهم من جميع الأصناف قد اجتمعوا، في هذه الأيّام كنت أفكّر في هذا الأمر فقط وكنت أتساءل أيّ قوّة تجذب هؤلاء إلى نفسها...
سبب دوام التزامنا بالإسلام هو الإمام الحسين (ع)، والذي جعلنا نسير في هذا الدرب هو الإمام الحسين (ع)، كان بإمكاني في هذا الوقت أن أكون في نادٍ في سدني وأتمتّع فيه بدلًا من أن أكون هنا، الإمام الحسين (ع) كالمغناطيس ونحن كبرادة الحديد، حيث قد انجذبنا إليه بلا أن نكون قادرين على المقاومة، فكأنّ طاقةً ما تجذبك إليه وأنت لا تقوى على التوقّف، لا يمكنك وصف هذا الأمر حقيقةً.
إن بدء جاذبيّة الحسين المغناطيسيّة، من يوم الأربعين، حيث تستنهض جابر بن عبد اللّه من المدينة وتجذبه إلى كربلاء، وإنه لنفس المغناطيس الذي مازال حاضرًا في قلوبنا اليوم بعد مضيّ القرون المتمادية. فإن أولي المعرفة بأهل البيت (ع) لا يزال حبّ كربلاء والتلهّف إليها حيًّا في قلوبهم. لقد بدأ منذ ذلك اليوم عشق تراب الحسين (ع) ومرقد سيد الشهداء.
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الأستاذ عبد الوهاب حسين
السيد محمد باقر الحكيم
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
عبد الوهّاب أبو زيد
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الزهراء للإمام عليّ: اشتملت شملة الجنين (1)
التمثيل بالمحقَّرات في القرآن
الشّيخ صالح آل إبراهيم: ميثاقنا الزّوجي
اليهود أشدّ الناس عداوةً للذين آمنوا
المادة على ضوء الفيزياء
المعرض الفنّيّ التّشكيليّ (أبيض وأسود) بنسخته الثّالثة
القرآن وجاذبيّته العامة
القرآن الكريم وأمراض الوراثة
اعتبار الإسلام لرابطة الفرد والمجتمع
لا يدرك الخير إلّا بالجدّ