الإمام الخامنئي "دام ظله"
كيف تتحقق البصيرة؟
من خلال تخطي الذات.
هذه الكلمة سهلة؛ لكنها في العمل على قدر كبير من الصعوبة بحيث إن أكثر الناس يسقطون ويتخلفون بعد خطوتين.
نحن أسارى هذه "الأنا" والنفس؛ عندما لا تنظر إلى الخلف، ولا تلتفت إلى كلام هذا وذاك، عندما تقتفي أثر نور الهداية الإلهية، وتكمل الطريق مع كل ما فيه من صعوبات وأخطار، حينها يُفتح باب القلب.
أحد أكبر مواطن ضعف الإنسان أن يصبح أسير قبضة رغباته وأهوائه.
ولعله لا ضعف لدى الإنسان أكبر من هذا الضعف وإن كل أنواع الضعف التي يصاب بها هي أقل وأصغر قياساً بالرغبات والأهواء النفسية؛ كما أن إمكانية الإصلاح هنا أكبر مقارنة بأضرار الضعف الإنساني ]الأهواء والرغبات[.
وهنا نرى أناسًا يتخلّون في حياتهم اليومية وعلى طول التاريخ، عن الطريق الصحيح والعقلائي وعن سبيل العدل والإنصاف في مواجهتهم للقضايا، ونعرف وجوهًا كانت على مر التاريخ معروفة بأعمال السوء والفساد والشهوة والظلم وسائر الملوثات البشرية، ومنشأ جميع هذه الامور الضعف والنقائص البشرية.
وهذا الضعف الكبير هو الذي يوجد الزلات وهو الذي يشرّع باب الانحرافات واسعًا أمام الإنسان؛ ولولا وجود هذا الضعف في الإنسان فإنه لا يستسلم أو يضعف أمام رغباته وأهوائه النفسانية.
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ عبدالهادي الفضلي
السيد محمد باقر الصدر
الأستاذ عبد الوهاب حسين
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
النّسخة الألمانيّة من كتاب الجشي (ألواح الطّين في كهف نيتشه)
الشّيخ صالح آل إبراهيم: الاحتياجات الزّوجيّة
إشارة وتواصل.. بالأنامل
الشيخ عبد الجليل البن سعد: الحياة عدو وصديق
الشيخ عبد الجليل البن سعد: حبّ الله ورسوله
الشيخ عبد الجليل بن سعد: الدور المنسي في التعاون
فلسفة العمل ومبدأ التنمية المتواصلة
كيف يسمح الدّماغ بشعورين متناقضين؟
المعروف والمنكر والأكثريّة الصّامتة
الإسلام ونظريّة الأخلاق