
الشيخ علي رضا بناهيان
أودّ هاهنا أن تَعِدوني بوَعد. فلتعاهدوا أمير المؤمينن عليّاً(ع) من موقعكم هذا، كلُّ فرد منكم، من أي بلدة أو موكبٍ كان ومهما كان عمله ومهنته، أن تحتفلوا إذا عُدتم إلى أوطانكم، وما زال أمامكم 7-8 أشهر أو لعلها 9، أن تحتفلوا بعيد الغدير وتطعموا الطعام على حُبّ أمير المؤمنين(ع)، كلّ واحد منكم بقَدرِ استطاعته. أن تحتفلوا بعيد الغدير وتطعموا الطعام على حُبّ أمير المؤمنين(ع)، كل واحد منكم بقَدرِ استطاعته.
يقول(ع): إذا أطعمتَ يوم الغدير شخصاً واحداً (أمير المؤمنين(ع) نفسه يقول هذا.
آه لغُربتِه.. إذ عليه أن يوضّح بنفسه!) يقول الرضا(ع) عن أمير المؤمنين(ع): إذا أطعمتَ يوم الغدير شخصاً واحداً فكأنّك أطعَمتَ مليون نبيّ!! إلى هذه الدرجة أجره عظيم، لكننا غافلون عن ذلك.
فلنُعَظِّم الغدير، فقط ليفهم أهلُ العالم أنّ لدينا «الغدير». نحن أساساً لا نريد إثبات الغدير لأحد، بل نوَدّ أن يفهموا ما عندنا وما هي عقيدتنا.
لماذا لا تُطعمون الطعام يوم الغدير؟!
هل ينبغي أن يحاصِروا الحسين(ع) في مصرعه كي تُشَمّروا عن سواعدكم وتُطعموا الطعام؟!
أطعِموا لعيد الغدير.
هل تعاهدون أن تفعلوا يوم الغدير شيئاً لأجله(ع)؟ فلو كان يوم الغدير قد عُظّم تعظيماً كبيراً لما حدثَت عاشوراء!
ألا أيها العاشورائيون.. يا مَن تودّون إنقاذ الحسين(ع) من غُربتِه اعلموا أن الحل هو «الغدير».
مرحى لكم إذ لم تتركوا الحسين(ع) وحيداً! قولوا: أي صدفة هذه! في طريقنا إلى كربلاء ولدى وصولنا إلى النجف الأشرف أخذوا منّا المواثيق بأن نقوم بشيء يوم الغدير!
لا ينبغي لأحد أن يقصِّر في ذلك. فليهتُف كل من يتعهّد هاهنا في حضرة أمير المؤمنين(ع) أن يطعم - ولا تهمّني الكمّية، فليَنوِ كلّ أحد بينه وبين نفسه - أن يطعم الطعام على حبّ أمير المؤمنين(ع) احتفالاً بيوم الغدير - فليهتف: «يا علي».
«مَنْ فَطَّرَ مُؤْمِناً فِي لَيْلَتِهِ فَكَأَنَّمَا فَطَّرَ فِئَاماً وَفِئَاماً يَعُدُّهَا بِيَدِهِ عَشَرَة» أي مَن فطَّر في يوم الغدير مؤمناً كان كمَن فطَّر فئاماً (وكرّر(ع) فئاماً بيده عشر مرات) «فَنَهَضَ نَاهِضٌ فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، وَمَا الْفِئَام. قَال (ع): مِائَةُ أَلْفِ نَبِيٍّ وَصِدِّيقٍ وَشَهِيد». مصباح المتهجد، ج2، ص758.
اصنع ما تصنعه النملة!
عبدالعزيز آل زايد
{الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ}
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
معني (أبّ) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (4)
محمود حيدر
البيـت: قانون أو محبّة؟
الشيخ حسين مظاهري
عذاب جهنم شامل للمنافقين والمؤمنين الفاسقين معاً
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الدماغ يوظف المعرفة القبلية بعد تفكيكها وإعادة تركيبها
عدنان الحاجي
مناجاة الذاكرين (8): اذكروني أذكركم
الشيخ محمد مصباح يزدي
بين الأمل والاسترسال به (1)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
الشيخ محمد صنقور
الإمام الهادي: غربة على شفير السّمّ
حسين حسن آل جامع
سيّد النّدى والشّعر
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
اصنع ما تصنعه النملة!
{الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ}
معني (أبّ) في القرآن الكريم
ما نأكله يُسبب السّمنة والأمراض، لكنّ الحلول في متناول اليد
أحمد آل سعيد: قضم الأظافر مشكلة سهلة الحلّ بشروط
فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (4)
البيـت: قانون أو محبّة؟
ورش خطيّة مختلفة ضمن الملتقى الخامس لخطّاطي وخطّاطات المنطقة الشّرقيّة
معنى (رعب) في القرآن الكريم
عذاب جهنم شامل للمنافقين والمؤمنين الفاسقين معاً