صدر مؤخرًا كتاب جديد للكاتب حسن دعبل كتاب حمل عنوان «سادن الأقفال».
الكتاب وقع في 112 صفحة وصدر عن دار شهريار في البصرة والموزع لها دار الرافدين في بيروت وضمّ بين دفتيه 16 نصًّا سرديًّا سعى فيها الكاتب إلى كسر أقفالها، وذلك عبر إيهام القارئ بأن هناك مفتاحًا لكل قفل، لكن الأقفال والمفاتيح ما هي إلا مجموعة تمائم سردية لعيش تواريخ لا ترضى بالأفول.
وقد جاء على غلاف الكتاب ما يلي: لا يمكن أن نبدأ بقراءة هذه النصوص السردية للكاتب حسن دعبل من دون أن نجهّز أنفسنا لإعادة قراءة خزيننا من الذكريات والفولكلور وحكايات جدّاتنا، كل هذا يجعلنا جاهزين لتفهّم نصوص، سعى دعبل من خلالها لترميم ذاكرتنا، وإرجاعنا عنوة لحكايات وحيوات لم تمرّ عليها إلا سنوات قليلة، غير أنها بدأت تتسرب من بين أيدينا من دون أن نعرف أننا نفقد أجزاء مهمة من ذواتنا، حيث يدخلنا الكاتب إلى أزمنة عدّة.
فمن نصوص المدن، ومذاقها الخاص، وثقافة الخليج، والسفن النائمة على أكتافه، وكنوزه، وصولاً إلى التاريخ الذي لا ينفك يكرّر نفسه، لكن بطرائق تجعلنا نتمسك من خلالها بأذيال الماضي.
محمود حيدر
السيد عادل العلوي
د. سيد جاسم العلوي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد عباس نور الدين
السيد محمد باقر الحكيم
عدنان الحاجي
الشيخ حسين مظاهري
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
بصدد التنظير لقول عربي مستحدث في نقد الاستغراب (1)
التّعامل مع سلوك الأطفال، محاضرة لآل سعيد في بر سنابس
القلب المنيب في القرآن
ماذا يحدث للأرض لحظة اختفاء الشمس؟ الجاذبية بين رؤيتين
{وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ}
لماذا نحتاج إلى التّواصل الفعّال مع الله؟
أطفال في يوم الفنّ العالمي يزورون مرسم الفنّان الضّامن
ملتقى الأحباب، جمعيّات القطيف تتكاتف لخدمة الأيتام
تجربتي في إدارة سلوكيات الأطفال، كتاب للأستاذ حسين آل عبّاس
الفروق الحقيقيّة بين المكي والمدني