صدرت مؤخرًا الرّواية الأولى للكاتب قاسم خزعل (بهاء).
الرّواية التي تأتي من جملة الإضافات السّرديّة إلى المشهد الأدبيّ في الإحساء، يسلّط فيها الكاتب الضّوء على بعض من القضايا الإنسانيّة والاجتماعيّة، من خلال بطلة الرّواية (بهاء) التي تواجه صراعات عديدة على مختلف الأصعدة.
وقد حملت الرّواية اسم (بهاء) بهدف أن ينعكس الجمال متجسّدًا في بهائه من الجوهر، في رسالة تؤكّد على أنّ القيم هي الأقرب إلى الفطرة الإنسانيّة لأنّها من فاطر الإنسان نفسه.
وتعالج الرّواية مشكلات عديدة منها: العنف الأسري، والأمراض النفسيّة، والصداقة، والمبادئ والقيم، وشراكة المجتمع في بناء الشّخصيّة.
وهي بشكل عامّ رواية تستهدف الفتيات اللآتي يعشن حالات من الحيرة والضّياع، كما أنّها تناسب الأمّهات والآباء، والفتيان من سن الرابعة عشرة فما فوق.
وقد جاء على غلاف الرّواية: كانت (بهاء) مثلها مثل كلّ فتاة في هذا العالم محبّة للعلم والتّعلّم، راغبة في تحقيق أحلامها العلميّة التي طالما رمقت السّماء في حالة سكون، كأنّها شاشة تلفاز تعكس لها المستقبل المشرق والنّجاحات تلو الأخرى التي كانت تحلم بها.
إلّا أنّها في ذات ما هي غارقة في هذا الشّعور، إذ تتعالى عنها تنهيدة حارقة تبدّد تلك الشّاشة السّماويّة العارضة لأحلامها، وتعلو وجهها الشّحوبة، وتنحدر من عينيها الواسعة دمعة ساخنة، ثمّ تنطوي على نفسها، ويتعالى صوت بكائها.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد مصباح يزدي
حيدر حب الله
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
أحمد الرويعي
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
شعراء عائلة المؤمن: لأبكينَّك شعرًا
مقدار ما سُلبَ من نساء أهل البيت (ع)
زينب (ع) شاهدة النهضة
سفر الركب الحسيني من كربلاء الى كربلاء (1)
نشاط الدّماغ حين نحاول قراءة ما يفكّر به الآخرون
حقوق أهل البيت (عليهم السلام) في القرآن الكريم (2)
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
ليلة وحشة زينب (ع)
حقوق أهل البيت (عليهم السلام) في القرآن الكريم (1)
ما جدوى إقامة الشعائر الحسينيّة؟