الشيخ الأحمد: الدعاء للمستضعفين أضعف الإيمان
تحدث سماحة الشيخ محمد الأحمد خلال خطبة الجمعة لهذا الأسبوع عن مراتب التقوى ومنازلها الرفيعة.
الشيخ الأحمد وأمام حشد من المصلين في مسجد الإمام الباقر (ع) في مدينة صفوى شمال القطيف اعتبر أن التقوى تفوق درجة الإيمان، مضيفا بأن "الإنسان المتقي هو من يحجز نفسه عن فعل المعاصي ويحبسها عن الوقوع في الأخطاء".
وتابع "التقوى وصية الله سبحانه وتعالى، (...) وهي بأن يجعل الإنسان بينه وبين غضب الله حاجزا فلا يعصيه بل يخافه في كل شيء".
وأشار سماحته إلى أن "الإنسان المتقي يشعر بجميع آلام المستضعفين في العالم أينما كانوا، ويقف إلى جانبهم ولو من خلال الدعاء وهو أضعف الإيمان".
لافتا إلى ضرورة المراقبة لله سبحانه وتعالى في أنفسنا واتجاه الآخرين "وهناك مسؤوليات جسام علينا إتجاه الأمة الإسلامية وما يعيشه المستضعفون في العالم الإسلامي بأجمعه، وأن نطلب لأولئك المظلومين الفرج وانتهاء مأساتهم".
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ شفيق جرادي
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
معنى قوله تعالى: ﴿بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ﴾
مقتل الامام الحسين (ع) عند ابن كثير الدمشقي
أثر العبادة في السلوك الاجتماعيّ
الحدث الحسيني وإمكانات التحقق التاريخي (2)
أربع من كنّ فيه كان في نور اللّه الأعظم
أمين الحبارة يشارك بعملَين له في الصّين
زكي السّالم: عقدة اللايكات وكآبة المنظر
ترجمة الحسين (ع) ومقتله في تاريخ ابن عساكر
الرحمة الشاملة المطلقة والرحمة الخاصة
معنى: ﴿فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ﴾