تسامرني على أمل رقيق
كمن يحتاج للحلم الرّشيق
وتطوي قلبها شوقًا وظلًّا
كروح المستحيل على البريق
وتلمع خفّةَ الصّوت الموشّى
على لحن الهوى الحاني الأنيق
وتمشي والخطى تمتاح إلّا
مغادرة الصّدى بغير موق
تباركها الحياة بماء نور
يصافحها كما المعنى الأنيق
وتشعل من مدارات المرايا
الفراديس المغنّية الطّريق
كأنّ لها من الآلاء ذخر
الأماسيَ والسّماء فم الشّروق
تجلّت وهي حبلى بالأغاني
وجنّة وصلها النّسك الصّديق
فأجملها حقول الحبّ تنمو
عليها الذّكريات دمُ العقيق
وقدّسَ ظلّها حبّاً و طهراً
مصافحة الشّذى البيت العتيق
فيا قلبي تعلّل حيث تسمو
مسامرة المنى القلب اللّصيق
وطف حول الضياء فداء حبّ
تمكّنه من الرّكن الوثيق
ولا تبك المسافة حيث تقضي
الزّهور المتعبات بظهر نوق
فليس العشق إلا نبض كون
توحّد بالمسافة والعروق
فغنّ له خليقاً (يا حبيبي)
فدتك النّاس من عشق خليق
وعد للحزن من مرقاة نبض
تواشجه المحبّة كالرّحيق
السيد عادل العلوي
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
عدنان الحاجي
الأستاذ عبد الوهاب حسين
الشيخ عبدالهادي الفضلي
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
السيد كامل الحسن: غياب الهدفية في حياة الإنسان
العلم الإلهامي برؤية جديدة
الشيخ عبد الجليل البن سعد: المجتمع الرّشيد
هل خلق آدم للجنّة أم للأرض؟
معنى (الدعاء الملحون)
اختلاف آراء الفلاسفة المادّيّين في حقيقة المادّة
كتاب الدّين والضّمير، تهافت وردّ
عوامل احتمال الإصابة بالسّكتة الدّماغيّة الحادّة
صراع الإسلام مع العلمانية
طريقة إعداد البحث