صدر مؤخرًا للكاتب والمترجم عدنان أحمد الحاجي، كتاب جديد بعنوان: «سياحة في طقوس العالم»، وهو الكتاب الرّابع عشر له، ضمن سلسلة إصداراته التي يترجم فيها مجموعة من المقالات والأبحاث العلميّة والفكريّة.
الكتاب الذي يقع في 330 صفحة من الحجم الصّغير، يتألّف من ثلاثة فصول، تغطّي 28 دراسة وتقريرًا علميًّا، وقد تولّى تحريره الأستاذ رضا أحمد، وقدّم له الدكتور أحمد حسن اللّواتي، فيما كتب خاتمته، القاصّ والنّاقد الأدبيّ الأستاذ كاظم علي الخليفة.
ويتناول الفصل الأوّل من الكتاب مجموعة من الدّراسات العلميّة التي بحثت في الخلفيّة العلميّة للعوامل وراء اجتماع النّاس معًا، أمّا الفصل الثّاني فيتناول الدّراسات التي تعمّقت في مناقشة أسباب انجذاب النّاس إلى إقامة الطّقوس وممارستها، فيما يعرض الفصل الثّالث عددًا من الدّراسات التي تسلّط الضّوء على بعض الطّقوس وممارستها حول العالم.
وممّا جاء على خلفيّة الكتاب، من كلمة الأستاذ كاظم علي الخليفة: "تأتي أهميّة هذا الكتاب بما يمنحه للباحثين الجادّين، وللقارئ العادي، من فرص الاطّلاع على آخر البحوث في مجال الطّقوس لثقافات متعدّدة، يجمعها حكاية الإنسان في هذا الكوكب، ورغبته في التّعبير عن هواجسه ومقدّسه، وبما يعزّز من اتّحاده العاطفيّ، ويشدّ من لحمته الاجتماعيّة، وأيضًا بما يمنحه من سعادة وراحة. وهذا ما سوف يطالعنا به الكتاب، ويكشف لنا المجهود الكبير المبذول من قبل الأستاذ عدنان الحاجي في انتقاء المواضيع والدّراسات ذات العلاقة وترجمتها، والإحالات المفاهيميّة المهمّة الّتي استفادها من خارج النّصوص، والّتي أضاءت بحقّ جوانب المعنى للمواضيع المطروحة.
السيد عادل العلوي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الحسين دستغيب
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرّويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
سر من أسرار زینب الحوراء عليها السلام
السُؤال في عين كونه جوابًا (4)
سورة الزلزلة
حرق الخيام قبل مقتل الحسين (ع) وبعده
الأسارى في دمشق، وخطبة العقيلة زينب (ع) (2)
المنبر الحسيني بين العَبرة والعِبرة
(أين هو؟) أولى قصص الأطفال للكاتبة سكينة آل قويسم
(شهيّة الوجع المفتوحة) باكورة إصدارات الكاتبة بدريّة آل حمدان
الأخت.. فكرة أمٍّ ثانية
الإمام السجّاد (ع) بعد عاشوراء