وأكّد السّالم أنّه يجب أن ينشر الأديب نتاجه وينسى ما نشره، بمعنى أن لا يشغل باله كثيرًا بالمتابعين وإحصاء عدد الإعجابات والتّعليقات وسوى ذلك، مبيّنًا أنّ البعض يلحق المتابعين حتّى الاتّصال بهم للاستفسار عن سبب عدم التّفاعل والتّعليق، هذا أمر خطأ بلا شكّ، مشيرًا إلى أنّ كثرة التّفاعل والإعجاب لا تعني أنّ الجميع قرأ المنشور، فبعض النّاس يضعون إعجابًا للمجاملة فقط.
أقيمت مؤخرًا في حسينية المصطفى ببلدة الدّالوة في الأحساء، الأمسية الشّعريّة الحسينيّة (هو الحسين) بنسختها الخامسة عشرة، بمشاركة كلّ من الشّعراء: السّيّد هاشم الشّخص، جاسم الصحيّح، عبدالمنعم الحليلي، مكّي الشّومري، ناجي الحرز، وعبدالكريم الحجاب.
وانطلق أبو سعيد أوّلاً بالتّأكيد على أهميّة علاقة المرء بالقرآن الكريم، مستشهدًا بالآية الكريمة: ﴿فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ﴾، مبيّنًا أنّ العلاقة بالقرآن الكريم يجب أن تتجاوز شهر رمضان فقط إلى باقي شهور السّنة، قائلاً إنّ القراءة المعتبرة تتجاوز المطالعة البصريّة إلى تحريك الشّفتين، وذلك من أجل تحصيل ارتباط حيّ مع النّصّ القرآنيّ.
وكان حديث من الأطفال حول بعض الأمور التي تحقّقت لهم ببركة التّوسّل بالإمام الحسين عليه السّلام، قبل الحديث عن أنّ حبّه عليه السّلام أكبر نعمة، وهو أمر يساعد في التّهييء لخروج الإمام المهديّ عجّل الله تعالى فرجه، لتكون دعوة منهم أن يظلّوا متمسّكين بحبّ الإمام الحسين عليه السّلام حتّى الظّهور المبارك.
الأمسية التي حضرها عدد كبير من الشّعراء والأدباء، قدّم لها وأدارها الشّاعر مرتضى الشّهاب، وانطلقت أوّلاً بآيات من القرآن الكريم تلاها القارئ الدكتور محمد بن راضي العطية، لتكون مشاركة الشّاعر إبراهيم الحاجّي بنّصّين شعريّين، بينهما نصّ تفعيليّ بعنوان: (عباس قمر الآل) رسم بأحرفه بين الحاضرين صورة أخرى مختلفة في الشّعر الحسينيّ، قبل أن يقدّم الشّاعر محمّد السّعيد مجموعة من القصائد النّبطيّة التي تنزف بالكلمات كجرح حسينيّ فاغر فيهِ على رمضاء كربلاء.
أجرى مؤخرًا الأستاذ علي محمّد عساكر حوارًا على شكل تجاذبات أدبيّة وثقافيّة، وذلك في مكتبة الكاتب محمّد المبارك بحضور القاص حسن البطران، حيث جرى حديث حول الإصدارينِ الأخيرينِ للكاتبينِ، (مئةُ كاتبٍ وكاتبةٍ منَ الأحساءِ للمبارك)، و(أمشي وبجواري تمشي سلمى للبطران).
وانطلقت العبد الرّضا بالحاضرين فوق أجنحة أثيريّة مفاهيّمة، إلى رحلة تأمّليّة بين جنبات سؤال الوجود، والبحث عن الذّات، في وسط معارك الحياة وزحامها، متناولة بالحديث مجموعة من المحاور التي تسلّط الضّوء على التّحدّيات التي يواجهها الفرد في محاولة منه لإيجاد معنًى لحياته
نشر مؤخرًا مأتم بقيّة الله بسيهات، عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ، الحلقة الأولى من بودكاست (حسن يتحدّث)، وخلال الحلقة يجري (حسن) مجموعة من اللّقاءات مع عدد من الأطفال الذين حضروا ويحضرون مجالس المأتم، ليعبّروا عن حبّهم الفطريّ للإمام الحسين عليه السّلام
وانطلق الحمد بالقول إنّ الشّخصيّة الموضوعيّة، تعني القدرة على التّفكير بشكل محايد، واتّخاذ قرارات ومواقف بعيدة عن العاطفة والمصلحة الشّخصيّة، ضمن دائرة العدالة، مستشهدًا بكلام الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط) ومبيّنًا أنّ الموضوعيّ هو الذي يقصد في أفعاله دائمًا رضا الله عزّ وجلّ
أقسام العلّة
الشيخ محمد جواد مغنية
البحث التاريخي
السيد جعفر مرتضى
معنى (نضد) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الكلمات في القرآن الكريم
الشيخ جعفر السبحاني
الصورة والفاعلية التواصلية
أثير السادة
لمحات من عالم البرزخ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حياتنـا كما يرسمها الدين
السيد علي عباس الموسوي
اتجاهات التفسير في المكي والمدني
الشيخ محمد علي التسخيري
الألفاظ الدالة على الأصوات في القرآن الكريم
الدكتور محمد حسين علي الصغير
كيف تنمو دوافع الخير والكمال في أبنائنا؟
السيد عباس نور الدين
السيّدة المعصومة: ملتقى الجمال والجلال
حسين حسن آل جامع
على غالق
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر