مع بداية شهر رمضان المبارك، تكثر الدعوات إلى موائد الإفطار، ولكنّ بعض تلك الدعوات لا تكون إلا بهدف رصّ الأطباق على الموائد، لا لأجل شيء، بل من أجل أن يقال إن مائدة فلان أكبر، وإنها تحتوي على ما لم تحتو عليه الموائد السابقة التي شهدناها، وفي مقابل هذا التبذير والإسراف الذي ينجم عنه رمي أطباق الطعام في المهملات
قامَ مؤخرًا مركزُ الصادقِ التعليميٍّ بتجربةٍ إنسانيةٍ اجتماعيةٍ على الواجهةِ البحريةِ للقطيفِ، وذلكَ عبرَ الاتفاقِ مع أحدِ العَمالةِ الآسيويين الذي يُدعى "رزّاق"، بإجلاسِهِ في مكانٍ يراهُ فيه الـمَارّة، لمعرفةِ مَن منهم سيسلّمُ عليهِ، تأكيدًا على خُلُقٍ نبويٍّ شريفٍ هو "إفشاءُ السلامِ وإلقاءُ التحيةِ"،
قال سماحة المرجع الديني الشيخ ناصر مكارم الشيرازي مؤخرًا، ولدى استقباله مدير أكاديمية العلوم الدينيّة في ألمانيا والوفد المرافق له: «إنّ من دواعي السرور أن تقام البرامج الدينيّة في قلب أوروبّا، وأن يعكف عددٌ من الأخوة والأخوات على طلب العلوم الدينيّة، وإنّي آمل تعزيز مثل هذه النشاطات».
تدور فكرة الفيلم الذي مدته خمس دقائق حول عدم الانغلاق في اتجاه فكري واحد والانفتاح على الثقافات والأفكار المختلفة، وكذلك يدعو إلى عدم التسرع في إطلاق الأحكام إلا بناء على المعرفة الذاتية للفرد وعدم التصرف بناء على الظاهر، بالإضافة إلى نبذ العنصرية بناء على اللون أو العرق أو الدين.
أشار سماحة آية الله مكارم الشيرازي خلال اجتماعه بفضلاء وطلاب من محافظة زنجان الإيرانية الذي عقد في مدرسة الإمام الكاظم (ع) إلى رواية عن الإمام علي (ع) حول مكانة العلم وثمراته، قائلاً: أول ثمار العلم والمعرفة هي التقوى،
السيد جعفر مرتضى
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
محمود حيدر
الدكتور محمد حسين علي الصغير
عدنان الحاجي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
لماذا ولد الإمام علي (ع) في الكعبة
لَا يَمَسُّهُ إلَّا المطَهَّرُونَ
العطاء في حياة الإمام علي عليه السلام
كيف يسهم القدوة في صياغة شخصيّة الإنسان؟
مزعومة الأشعري في الإلجاء
صور علومنا الذهنيّة (2)
دنيا عليّ عليه السّلام (2)
حاء وباء على باب علي
مبدأ التّشيّع وتاريخ نشأته
السر المفقود للنهوض بالمجتمع