قضيّة القدس الشريف هي من القضايا الكبرى التي خصّها الإمام الخميني قدّس سرّه بعنايته ورعايته طوال مسيرته الجهاديّة، ومن أبرز مصاديق هذه الرّعاية والعناية مبادرتُه رضوان الله عليه إلى إعلان يومٍ عالميٍّ لإحياء قضية القدس، وتجديد العهد معها، والعمل وفق ما تقتضيه مصلحةُ تحريرها من براثن الغاصبين الصّهاينة.
مما لا شك فيه أن مكانة القدس عند أهل الأديان عموماً وعند المسلمين خصوصاً هي مكانة عظيمة جداً، نظراً لما تحتويه تلك المدينة من المقدسات الدينية كالمسجد الأقصى وقبة الصخرة وغيرهما، فضلاً عن أنها كانت القبلة الأولى التي صلى إليها المسلمون قبل نزول الأمر إلى النبي محمد
يقوم تقسيم الوظائف في كلّ مجتمع ومحيط على أساس تقبّل الأشخاص لتِلك الوظائف ، وإمكانيّاتهم للقيام بها على أحسَن وجه ، وتقسيم العمل هو ضرورة من ضرورات المجتمع في جميع النواحي والمجالات ، وتقسيم العمل يؤدّي إلى سهولة القيام به مهما كان صعباً ، ويؤدّي أيضاً إلى سرعة الانتاج مهما كان بطيئاً .
قال الأصبغ بن نباتة: لمّا ضُرب علي عليه السلام الضربة التي مات فيها، كنّا عنده ليلاً فأغمي عليه فأفاق فنظر إلينا، فقال: ما يجلسكم؟ فقلنا: حبّك يا أمير المؤمنين، فقال: أَمَا والّذي أنزل التوراة على موسى عليه السلام، والإنجيل على عيسى عليه السلام، والزبور على داود عليه السلام،
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ حسين مظاهري
الشيخ عبدالهادي الفضلي
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان