ذكر عليّ بن إبراهيم بن هاشم ـ وهو من أجلّ رواة أصحابنا ـ في كتابة: أنّ النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم لمّا أتى له سبع وثلاثون سنة كان يرى في نومه كأنّ آتياً أتاه فيقول: يا رسول الله، فينكر ذلك، فلمّا طال عليه الأمر وكان بين الجبال يرعى غنماً لأبي طالب فنظر إلى شخص يقول له: «يا رسول الله».
الطريق إلى تحصيل المحبة وتقويتها، ثمّ استعداد الرّؤية واللقاء، تحصيل المعرفة وتقويتها، وذلك بتطهير القلب من شواغل الدنيا وعلايقها والتبتل(1) ، إلى اللّه بالذكر والفكر، ثمّ إخراج حبّ غير اللّه منه، فإن القلب مثل الإناء الذي لا يسع للخل مثلاً ما لم يخرج منه الماء، وما جعل اللّه لرجل من قلبين في جوفه.
محبّة اللّه سبحانه لعبده فيرجع معناه إلى كشف الحجاب عن خلقه حتّى يراه بقلبه ، وإلى تمكينه إيّاه من القرب إليه وإلى إرادته ذلك به في الأزل ، وإلى تطهير باطنه من حلّول الغير به ، وتخليته عن عوائق تحول بينه وبين مولاه ، حتّى لا يسمع إلّا بالحق ومن الحقّ ، ولا يبصر إلّا به ، ولا ينطق إلا به
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
السيد محمد حسين الطهراني
السيد جعفر مرتضى
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد مهدي الآصفي
السيد محمد حسين الطبطبائي
ناجي حرابة
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
عبد الوهّاب أبو زيد
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الفنّ عوضًا عن الألم، لوحات للحماقي في مستشفى القطيف المركزيّ
المن والأذى من الأعمال التي تبطل الصّدقة
العقل النظري هو المدرك للفضائل والرذائل
﴿يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ﴾
الكاتب المسرحيّ عباس الحايك في ضيافة (عرش البيان)
حول مخطوطات الكتب وقيمتها
الاعتقاد بالجبر، وبالمسائل الأخلاقيّة
محاضرة للرّاشد بعنوان: (حان الوقت لزواج أفضل)
النبوّة لطف
الارتقاء بالقراءة