من الطبيعي أن تختلف منزلة البشر من واحد لآخر، فمنهم مَن علا بفضيلته على الملائكة المقرّبين، ومنهم مَن هو أحطّ من الحيوانات، وطبقاً لِما ينصُّ عليه القرآن ويوصي به الإسلام، فإنَّ (العلم والإيمان والتقوى والصفات الإنسانية الفاضلة) هي التي ترفع من مقام الإنسان وقيمته، وبالاستناد إلى هذه المعايير فإنّ السيدة فاطمة الزهراء - وعلى لسان رسول الله - سيدة نساء العالمين.
فامتحان الله عزَّ وجل لفاطمة (ع) قبل خلقها ليس بمعنى اختبارها في ذلك العالم بل هو بمعنى علمِه بواقعها وأنَّها ستصبرُ بعد خلقها إذا ابتُليت، وإنَّما عبَّرت الرواية عن علم الله تعالى في الأزل بواقع فاطمة (ع) في الدنيا بالامتحان لأنَّ علمه بمستقبل الأمور حتميُّ الوقوع فهو لحتميَّتِه كأنه قد وقع.
الشيخ محمد صنقور
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حيدر حب الله
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
أحمد الرويعي
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
السلام على ابن سدرة المنتهى
هل هناك نوع من المياه المعبّأة أفضل من غيره؟
حقوق أهل البيت (عليهم السلام) في القرآن الكريم (3)
الملاّ أحمد الخميس في ذمّة الله تعالى
سفر الركب الحسيني من كربلاء الى كربلاء (2)
السيّدة زينب (ع) من أقوى عناصر كربلاء
طراوة الدّم في الصّفاح
آه لوجدك يا زينب
شعراء عائلة المؤمن: لأبكينَّك شعرًا
مقدار ما سُلبَ من نساء أهل البيت (ع)