قاد حركة تجددية فكرية تحديثية في نظام ومناهج الدراسات الدينية، عمل طوال حياته على الوحدة بين المذاهب الإسلامية فكان من الشخصيات المؤثرة، له الكثير من المؤلفات وقد ترجم له العديد من الكتب والأبحاث وتميز بأنه جمع ما بين الدراسة الحوزوية والدراسة الأكاديمية وحصل على لقب "الدكتور" إلى جانب لقب "العلامة"،
المتابع لحركة ترجمة الكتب العلمية يجد نقصًا واضحًا في ترجمتها إلى اللغة العربية رغم أهميتها والقدرة على الاستفادة منها في مجتمعاتنا، إضافة إلى أن الترجمة عملية ذهنية وفكرية ولغوية معقدة تتطلب إبداعًا مضاعفًا ممن يقوم بها. اختارها الشاب علي الحاجي لا من أجل الشهرة ولا من أجل المال، بل لأن هناك رسالة وقضية حملها وأراد إيصالها إلى أكبر قدر من القراء ليستفيدوا منها،
عوالم بعظمتها تُختزل، نعم، وتلك التي في دواخلنا أيضًا. قد تختزل وقد تصبح أرحب بعد أو أجمل أو قابلة للتصديق أكثر من واقعها، كل هذا في كادر صغير وبريشة فنان قد يسميه البعض ساحر الألوان. وإن كان هو الأجدر للفرح أو الحزن لا فرق فكلاهما غير ملموسين إلا على شاكلة تموجات ريشة ذاك الساحر، فهو الأصدق أيضًا، وكأي فنان، الأصدق في التعبير عن الناس والأوطان ولوحاته مرايا تنظر إلينا ونتطلع إليها.
الإسلام أتى حاملًا كل مقومات العزة والكرامة لكي يعيش الإنسان إنسانيته، ولم يميز بين المرأة والرجل إلا فيما يختص بالقدرات الفيزيولوجية، ومن يتعمق بالشؤون الإسلامية يجد نفسه أمام دستور أعطى للمرأة دررًا بالقيم والفضائل والمكرمات لتكون الشريك الحقيقي جنبًا إلى جنب مع الرجل لبناء المجتمع الرسالي الملتزم.
ما بين أدب الأطفال والرحلات والأدب الصوفي كتبت قصصًا وروايات مليئة بالمعرفة والثقافة بأسلوب سلس مرن يفهمه الصغير والكبير ويدخل في قلوبهم ويسكن في وجدانهم وتدفعهم ليعيشوا معها ما تكتبه وكأنها مشاهد تحدث أمامهم،
دين ونهج حياة، الاعتقاد فيه هبة، والانتماء إليه نعمة والسير في سبيله رفعة. الدين الأرحب الذي ينظم مختلف أوجه الحياة وأدقها ليس هو إلا الإسلام. إسلام محمد صلى الله عليه وآله وإسلام القرآن معجزة اللغة وإسلام الجمال المطلق (فتبارك اللهُ أحسنُ الخالقين).
مع ازدياد التطور على كافة الأصعدة ودخول مواقع التواصل الاجتماعي إلى بيوتاتنا شئنا أم أبينا ذلك، إضافة إلى تغيرات كثيرة في المنظومة القيمية الأمر الذي أنتج تحديات عديدة هددت الفرد وأسرته والمجتمع ككل، في ظل ذلك، كيف يمكن مواجهة هذه التحديات والعقبات المجتمعية؟
سيّدة الكساء
الشيخ شفيق جرادي
المثل الأعلى وسيادة النموذج بين التفاعل والانفعال الزهراء (ع) أنموذجًا (1)
إيمان شمس الدين
الموعظة بالتاريخ
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
كلام عن إصابة العين (1)
الشيخ محمد هادي معرفة
الدلالة الصوتية في القرآن الكريم (1)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (7)
محمود حيدر
مجلس أخلاق
الشيخ حسين مظاهري
معنى (كتب) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
ما الحيلة مع أقاويل النّاس؟
الشيخ علي رضا بناهيان
الزهراء: مناجاة على بساط الشّوق
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
الزهراء: مناجاة على بساط الشّوق
سيّدة الكساء
المثل الأعلى وسيادة النموذج بين التفاعل والانفعال الزهراء (ع) أنموذجًا (1)
شعراء خيمة المتنبّي في الأحساء في ضيافة صالون قبس في القاهرة
(الثّقافة للشّباب) جديد الكاتب مهدي جعفر صليل
العدد الأربعون من مجلّة الاستغراب
الموعظة بالتاريخ
كلام عن إصابة العين (1)
الدلالة الصوتية في القرآن الكريم (1)
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (7)