﴿قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا﴾ ﴿ وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا﴾

توثيق العلاقة العرفانيّة، قلب إمام الزمان، محلّ تجلّي الإرادة الإلهيّة، إظهار الحبّ الخالص

لأستاذ هو العلم، والعلم هو مجرّد واسطة والشخص الذي يعمل وفق معلوماته سيكفيه عمله بمعلوماته ويغنيه عن طلب الأمر الذي يجهله ويطلب علمه في اللاحق، لأن الله ضمن لمن عمل بمعلوماته أن يورثه علم ما لا يعلم ويكفيه.

إذ إن أمثالنا عندما يُوفّقون - أحيانًا - لصلاة ركعتين، وقراءة زيارة عاشوراء، وتلاوة شيء من القرآن، أو تأدية عمل مستحب يتوهمون مباشرةً أنّهم دائنون لله تعالى، وأن الله مدين لهم، ويتصورون أن أقلّ ما ينبغي على الله فعله في مقابل أعمالهم هذه أن يُنزل عليهم ملائكته لإبلاغهم الوحي الإلهي!!

لماذا عرض المأمون ولاية العهد على الإمام الرّضا عليه السّلام؟ وكيف تعامل الإمام الرّضا عليه السّلام مع مسألة ولاية العهد؟

النبي الأعظم (ص) .. نموذج القائد الإسلامي

دور الإمام السجاد (ع) بعد واقعة الطف

الحوراء زينب (ع) .. الصديقة الصغرى

من أين وصلت لنا أحداث فاجعة عاشوراء؟

حديث الغدير .. أصح الأحاديث وأكثرها تواتراً في التاريخ الإسلامي

زواج الزهراء (ع) من أمير المؤمنين (ع)

الإمام الجواد عليه السلام