التعمّق في العلوم الإلهية أهمّ من التعمّق في العلوم البشرية، لأنّ الإنسان ذو بعدين، البعد المادّي والبعد الروحي، فالعلوم البشرية هي التي تهتمّ بالبعد المادّي للإنسان وهو البدن، وأمّا العلوم الإلهيّة تهتمّ بالبعد الروحي، والإنسان كما هو واضح بروحه وعقله لا ببدنه، فلو كانت المقاييس على الأبدان، لسبقنا كثير من الحيوانات في ذلك كالفيل
العلم من الصفات الكمالية والجمالية الذاتية في الله سبحانه، فإنه عين ذاته، ولا يعلم ما هو إلّا هو، فيكون العلم في الله معنى حقيقيًّا فيتحد العلم والعالم والمعلوم. والعلم فيما سواه جل جلاله من المعاني الإضافية، فإنه رابط بين العالم والمعلوم، فيتوقف تصوّره وتعلّقه على معانٍ أخرى، فما كان مجهولًا صار معلومًا عند العالم به بعد العلم وتعلّقه.
الشيخ جعفر السبحاني
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد جعفر مرتضى
محمود حيدر
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الدين والعقل ومذهب التفكيك بينهما
لوازم الأنس الإلهي (1)
الأرض في القرآن كرويَّة أم مسطَّحة؟
ليس كمثله شيء
إضعاف الذّكاء مسؤوليّة من؟
الاثنا عشريّة وأهل البيت عليهم السلام (3)
العوامل المساعدة على انتصار الإسلام وانتشاره (3)
العقل بوصفه اسمًا لفعل (1)
مسؤوليتنا في زمان صاحب الزمان
الغاية من طلب سليمان ملكًا لا ينبغي لأحدٍ من بعده