إنّ هذه الوثيقة العلمية وضعت أسس علمي الرجال والحديث، مستخلصة من واقع الرواة من الصحابة، ومن خلال ما نسميه الآن بالدراسة الميدانية، وهذه الدراسة ألصق بالواقع وأصدق تعبيرًا عنه. إلى هنا تعرفنا على قيام الإمام علي بالتأسيس لعلم التوحيد (علم العقيدة) ولعلم التشريع (علم الفقه)، ولعلمي الرواية والرواة (علم الحديث وعلم الرجال) وذلك من خلال النماذج والوثائق التي مرّ عرضها.rn
إن أقدم وثيقة علمية في الفكر الحديثي هي ما رواه الشيخ الكليني في كتاب ( الكافي ): عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن اليماني عن أبان بن أبي عياش عن سليم بن قيس الهلالي: قال: قلت لأمير المؤمنين (ع): إني سمعت من سلمان والمقداد وأبي ذر شيئًا من تفسير القرآن، وأحاديث عن نبي الله غير ما في أيدي الناس
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
حيدر حب الله
السيد عباس نور الدين
محمود حيدر
الفيض الكاشاني
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
كتاب: المراقبات، أعمال السَّنة
حجّ موسى وعدّة من الأنبياء عليهم السلام
﴿الَّذِينَ آمَنُواْ ... أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللّهِ﴾
﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا﴾ (1)
بوتقة الإخـلاص
أهميّة الكعبة
المراحل الثلاثة في رحلة الحج (1)
العطاء العلمي للإمام الجواد عليه السلام
بأبي أفدي الجواد الأعظما
عرش البيان يحتفي برواية الضّامن الجديدة (ملاك)