ارتبطتْ الفلسفةُ باللغة العربية في دائرةِ الفكرِ الإسلاميِّ الذي حقَّقه العلماء المسلمون من عَرب، بطبيعة الحال، وفُرس، بطريقةٍ تَجْعلنا نُثير تساؤلاً عن سر ارتباطها بها تحديداً، وما يَحْمِله من دَلَالات للمقاربة الثقافية في الحقلِ الفلسفيِّ بين قوميَّتين إسلاميَّتين كبيرتين،
ليست قليلة هي، تلك المحاكم التي وقف فيها الأبرياء متهمين بلا ذنب، ولعل أقل منها تلك التي وقف فيها العلماء والحكماء لكي يتم محاسبتهم لعلمهم وحكمتهم ولاكتشافاتهم، والنادرة منها تلك التي وقف فيها أهالي بيوت الأنبياء وذراريهم يتهمون أمام مرأى أممهم ومسمع، بأبشع التهم.
لقد اطلع القارئ في ما مضى من الحلقات على "فلسفة وجودية" غير التي يعرفها الغرب، فهناك تكاد الوجودية أن تكون محصورة في المادة فحسب(1)، ما سبب في اعتناق جمع من مفكريها الإلحاد، في حين أن "أصالة الوجود بالطرح العالي الذي يقدمه الشيرازي في فلسفة الوجود الأصيل الذي يبدأ أعلى مراتبه حيث الله إلى أدنى مراتبه
نذكر القارئ بأننا، وبتفعيل نظرية "أصالة الوجود" في الحلقة المارة، والتي "كشفت لنا بكل معانيها وأبعادها الفكرية الواسعة عن ملمح إبداعي غفل عنه الكثير من الدارسين(1)"، استطعنا أن نصل إلى تخوم الرؤية التي منحتنا تصورًا دقيقًا جدًّا ومُحاطًا بالجزم المنطقي أن حقيقة الوجود حقيقة أصيلة لا غير لها في الخارج
السيد عادل العلوي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الحسين دستغيب
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرّويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
سر من أسرار زینب الحوراء عليها السلام
السُؤال في عين كونه جوابًا (4)
سورة الزلزلة
حرق الخيام قبل مقتل الحسين (ع) وبعده
الأسارى في دمشق، وخطبة العقيلة زينب (ع) (2)
المنبر الحسيني بين العَبرة والعِبرة
(أين هو؟) أولى قصص الأطفال للكاتبة سكينة آل قويسم
(شهيّة الوجع المفتوحة) باكورة إصدارات الكاتبة بدريّة آل حمدان
الأخت.. فكرة أمٍّ ثانية
الإمام السجّاد (ع) بعد عاشوراء