أقام مؤخرًا مجلس الزّهراء الثّقافيّ بالدّمّام محاضرة بعنوان: العيون في واحة الأحساء، قدّمها الأستاذ منصور العامر بحضور عدد من المشاركين في سلسلة محاضرات المجلس المجتمعيّة.
وشملت المحاضرة محاور عديدة منها: واحات الأحساء، لمحة عن الخصائص الجيولوجيّة، أسباب وفرة المياه في الأحساء، أسباب جفاف الآبار والعيون، وبعض النّتائج والتّوصيات.
وخلال المحاضرة قال العامر إنّ واحة الأحساء جزء من شبه الجزيرة العربيّة، وهي تتألّف من وحدتين جيولوجيّتين، وهي الواحة الأكبر في العالم، تمتاز بكثرة النّخيل ووفرة الخضرة فيها.
وعرّف بعد ذلك بالعين والبئر، وفرّق بينهما، فالعين تنبع لوحدها، فيما البئر يكون بفعل الإنسان، وهو على قسمين ارتوازيّ ومستحلب، كما أشار إلى عدد العيون في الأحساء ذاكرًا أسماء بعضها، قبل أن يتطرّق إلى أسباب وفرة المياه فيها، وتكون له وقفة حول أسباب جفاف بعض العيون في الأحساء.
وقدّم العامر بعض التّوصيات من أجل استدامة المياه في الواحة، كزيادة الوعي حول التّرشيد في استخدام المياه، وتوجيه المزارعين وإرشادهم إلى الطرق الحديثة، واستخدام طرق ريّ تسهم في الترشيد المائي، وسوى ذلك.
وفي الختام قام مسؤولو مجلس الزهراء الثقافي بتقديم شهادة إلى الأستاذ منصور العامر، تكريمًا له وعرفانًا بما قدّمه من معلومات نافعة.
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ علي المشكيني
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (3)
في مفهوم ولطائف آية: (وَلَكُمْ في الْقِصَاصِ حَيَاةٌ)
في اليقين
فكرة المجتمع في نهج البلاغة
التّعاصر بين العلّة والمعلول
الأشهر القمرية هي الأشهر الطبيعية
السّلامة الشّاملة بالعربيّة، جديد الكاتب مصطفى مهدي آل غزوي
إبراهيم عليه السلام من المذبح إلى الإمامة
فتح صفحة جديدة مع الله تعالى
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (2)