شاركَ مؤخرًا خمسةٌ وعشرونَ خطّاطًا بِعَرْضِ إحدى وثلاثينَ لوحةً خطيةً فنيّةً تنوَّعتْ فيها خطوطُ؛ الثُّلُثِ، والدِّيوانيِّ، والكُوفيِّ، والنَّسْخِ والرُّقْعَةِ، وذلكَ في المعرضِ الفنيِّ الذي حملَ عنوان: "الحسينُ سَلامًا"، الذي أُقيمَ في الـمُخيّمِ التّابعِ لجامعِ الرسولِ الأعظمِ (ص) بصفوى..
وجاءَ تنفيذُ المعرضِ بفكرةٍ وتنظيمٍ عامٍّ لإدارةِ جامعِ الرسولِ الأعظمِ (ص) بصفوى، وأشرَفَ على التنفيذِ مِنَ الخطّاطِيْنَ أحمد آل مسلم وحسين العوّامي.
وخرجتِ الـمُشَارَكاتُ بالتعاونِ مع خطّاطِي جماعةِ الخطِّ العربيِّ بالقطيفِ بنادي الفنونِ التّابعِ للجنَةِ التنميةِ الاجتماعيةِ الأهليةِ بالقطيفِ، ودارِ الخطِّ العربيِّ بالأحساءِ، أمَّا الهدفُ منهُ فهوَ إبرازُ جانبِ السّلامِ لقضيّةِ الإمامِ الحسينِ (ع)، والـمُتَمَثِّلِ في خَطِّ خُطبتِهِ (عليهِ السلامُ): "يا أيّها الناسُ نَافِسُوا في الـمَكارِمِ، وسَارِعوا في الـمَغَانِـمِ".. التي تَـحُثُّ على التّحلِّي بمكارمِ الأخلاقِ وتدعو إلى السلامِ كما تضمّنتِ اللوحاتُ مَخطوطاتٍ مُقْتَبَسَةً منْ جُـمَلٍ أو مقاطعَ أو منَ الخطبةِ كاملةً، بحيثُ تُبْرِزُ جَمالَ الـخَطِّ العَربيِّ.
تجدرُ الإشارةُ إلى أنَّ المعرضَ سوفَ يستمرُّ إلى الثالثَ عشرَ منْ مُحرّمٍ للعامِ ألفٍ وأربعمئةٍ وأربعينَ في مُـخيّمِ الـمَسجدِ، على أنْ ينتقِلَ في الرابعَ عشَرَ منهُ إلى داخلِ المسجدِ.
حيدر حب الله
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ علي المشكيني
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
كيف يكون الله حاضراً في حياتنا؟
﴿الْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَهُ﴾
فائدة البحث في المكّي والمدني من السور القرآنية
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (4)
ناصر الوسمي في نادي روافد الأدبي: ما لم تقله العتبات
المبدعون أوتاد الله في أرضه
آليات في الدماغ تميّز بين الواقع والخيال
الإيثار، عنوان الحلقة الجديدة من برنامج (قصّة اليوم) لسينما قروب
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (3)
في مفهوم ولطائف آية: (وَلَكُمْ في الْقِصَاصِ حَيَاةٌ)