رُفِعَ مؤخرًا على موقع التواصل الاجتماعيّ يوتيوب فيلم قصير حملَ عنوان: "الحنينُ إلى النّفس". الفيلم يدقُّ ناقوس الخطر، ويرفع التحذيرَ إلى أعلى مستوياته فيما يتعلَّق بمخاطر إدمان ألعاب الفيديو عند الأطفال والمراهقين.
يبدأ الفيلم بشابٍّ لا يفكّر بشيء سوى باللعب بالجوّال، مُنعزلا عن محيطه تمام الانعزال، ومنقطعا عن كل شيء سوى ما يربِطه بالألعاب التي خَلبت لُبَّهُ وسرقت عقلَه، وعلى الرغم من دعوة والده في مرّات كثيرة إلى ترك الجوّال منْ يدَيه والانخراط مع أقاربه في الألعاب التي تزيدُ من الروابط والأواصر الاجتماعية، وتُـمَتِّنُ عُرَى العلاقات، وتخلقُ جوًّا أكثر تفاعليّةً ممّا تقومُ به الألعاب، إلّا أنّه يأبَى ذلكَ ويرفض رفضًا قاطعًا بحجّة شعوره بالـمَلل.
تنقضي الأيام وحين يزيد الأمر عن حدِّه، يلجأ الوالد إلى سحب الجوّال ومنصّات الألعاب الإلكترونية الأخرى من ولده الذي حين يعلم بالأمر يسقط مغشيًّا عليه، وبعد الفحص والتشخيص يتبيّن أنّ ما أصابه هو نوبة صَرَع نتيجة الإدمان على ألعاب الجوّال والألعاب الإلكترونية بشكل عام، ثمّ يعدِّد الطبيب بعض المخاطر الأخرى كإمكانية الإصابة بالاكتئاب والتهابات المفاصل والسُّمنة وضعف النظر والانطوائية، ويطلب من الوالد أن يحسن السيطرة على ابنه لكي يُـجنِّبه الوقوع فيما لا يـحمد عقباه.
الفيلم من إخراج وتصوير ومونتاج جابر الـجَنَبي، كتبَ النصَّ عباس العمّار وساعدَ في الإخراجِ حسين العسيِّف. شاركَ في التمثيلِ سجاد الـجَنَبي، وبلال الـجَنَبي، ورشاد آل سيف، علي الهمل وقاسم البطران وحيدر الـجَنَبي، ومحمد الـجَنَبي وأحمد اليوسف وغيث الغاوي.
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد جواد البلاغي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الأعلى السبزواري
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الحب في اللّه
العرفان الإسلامي
جمعية العطاء تختتم مشروعها (إشارة وتواصل) بعد 9 أسابيع
الرؤية القرآنية عن الحرب في ضوء النظام التكويني (2)
قول الإماميّة بعدم النّقيصة في القرآن
معنى كون اللَّه سميعًا بصيرًا
الصابئة، بحث تاريخي عقائدي
الاستقامة والارتقاء الروحي
إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا
ماهية الميتايزيقا البَعدية وهويتها*