رُفعت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي للرادود عبد الشهيد الثور قصيدة "دم عاشوراء".
القصيدة التي عاد بها الرادود إلى المكان الذي تلاها فيه في العام 1995 رفقة الشيخ حسين الأكرف حيث كان ممتلئًا بالمعزّين المشاركين في اللطم وصيحات الحناجر.
عاد إلى ذاكرة المكان، يعتلي منبره بعد عقود طويلة مرّت، والمكان خالٍ، إلا من خيالات الذاكرة والذكرى.
وممّا جاء فيها:
ليتني أعمى وجفني ما تبصّر
وطأة الشمر على الصدر المطهّر
هبّر الأوداج لكن كيف هبّر
كنت مكبوباً على الوجه المبعثر
جسدٌ لكن بلا رأسٍ ومنحر
جنبه طفلٌ رضيعٌ يتعفّر
شاهدت عيناي ضلعاً يتكسّر
أي قلبٍ يا أخي لا يتفطّر
https://www.instagram.com/tv/CBgSXxhleCC/?utm_source=ig_web_copy_link
الشيخ محمد مهدي النراقي
الفيض الكاشاني
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ حسين الخشن
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
الذريعة إلى تصانيف الشيعة: مرجعية موسوعية نادرة لكتب الإمامية
بواعث الغيبة
الصبر في المصائب
ظاهرة العنف: المفهوم والملابسات التاريخيّة
معنى (نخل) في القرآن الكريم
لماذا يذكر الإنفاق مرّة سرًّا ومرة علانيّة في القرآن الكريم؟
معنى الكلام
(كان الغوص مهنة) جديد الكاتب طاهر بن معتوق العامر
استرخاء للحظة يتيح لعقلك عمل شيء رائع
المعرض الفنّيّ التّشكيليّ (روازن) بنسخته الخامسة