يتابع الفنّان علي الجشّي عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ، نشر مجموعة من المقاطع الـمصوّرة التي تعكس مدى حبّه لأرض القطيف، التي تفيض كأسها تاريخًا وأصالة وعراقة، فتحت عنوان: (العبق التّاريخيّ) وقف الجشّي على سطح منزل تراثيّ قديم، حيث يتجلّى العبق التّاريخيّ منه، فالجدران المبنيّة من حجر وطين تشمخ بتصميمها الهندسيّ البديع، هي مرآة عاكسة لإبداع الآباء والأجداد، واصفًا انعكاس أشعّة الشّمس، وهي ترسم أجمل صورة للضّوء.
وتحت عنوان: (المنزل الذي قاوم الزّمن) قدّم الجشّي وصفًا لمنزل قديم شامخ رغم مرّ الزّمن، يعكس الحياة والإرادة، ويقدّم صورة عن بنائه من الحجارة البحريّة، مستعيدًا بخياله أصوات النّاس الذين كانوا يسكنون تحت سقفه، لكنّ الزّمن بقيَ منه ما يدلّ عليه، رغمَ تغيّره، وقيام بعض العوامل الطّبيعيّة بالتّأثير عليه، وعلى الرّغم من التّشقّقات فيه وتهدّم بعض أجزائه، إلاّ أنّه لا يزال واقفًا محافظًا على أساساته، التي بناها الأقدمون بكلّ حرفة وإتقان وإبداع.
وتحت عنوان: (الـحوي) قال الجشّي إنّ "الـحوي"، مساحة مفتوحة كانت تجمع أفراد الأسرة، الذين يتشاركون فيها الحياة اليوميّة ويستمتعون بالضّوء الطّبيعيّ والتّهوئة العذبة، وأشار في وصفه إلى "الشّمسة" النّافذة التي صمّمت لتسمح بدخول أشعّة الشّمس والإضاءة الطّبيعيّة، ما يضفي على المكان شعورًا بالرّاحة والحيويّة، وأكّد أنّ هذا التّصميم كان جزءًا رئيسًا من الثّقافة العمرانيّة التقليديّة إذ يجمع بين الجمال الوظيفيّ والبساطة الهندسيّة.
لمتابعة المقاطع: https://www.instagram.com/alialjishi.artist/
محمود حيدر
السيد عادل العلوي
د. سيد جاسم العلوي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد عباس نور الدين
السيد محمد باقر الحكيم
عدنان الحاجي
الشيخ حسين مظاهري
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
بصدد التنظير لقول عربي مستحدث في نقد الاستغراب (1)
التّعامل مع سلوك الأطفال، محاضرة لآل سعيد في بر سنابس
القلب المنيب في القرآن
ماذا يحدث للأرض لحظة اختفاء الشمس؟ الجاذبية بين رؤيتين
{وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ}
لماذا نحتاج إلى التّواصل الفعّال مع الله؟
أطفال في يوم الفنّ العالمي يزورون مرسم الفنّان الضّامن
ملتقى الأحباب، جمعيّات القطيف تتكاتف لخدمة الأيتام
تجربتي في إدارة سلوكيات الأطفال، كتاب للأستاذ حسين آل عبّاس
الفروق الحقيقيّة بين المكي والمدني