عرف العرب في الجاهليّة أعياداً أبطلها الإسلام، منها:
- الاحتفال بـ «ذات أنواط»، وهي شجرة كبيرة، قرب مكّة، ورد ذكرها في السّيرة، حيث كان المشركون يَنُوطُون بها سِلاحَهُمْ، أَيْ يُعَلِّقُونَ ويَعْكُفُون حَوْلَها.
- وقبل حلول النّصرانيّة في نجران، كان أهلُها وثنيّين يعبدون نخلةً ويعيّدون عندها كلّ عام بحسب ما أورد الطبريّ في (تاريخه).
- واتّخذ العرب أعياداً عند اللّات والعزّى ومناة الثّالثة، فكانوا ينحرون عندها الذّبائح ويوزّعونها على من حضرهم.
- وكان لأهل يثرب يومان يلعبون فيهما، وقد أخذوهما من الفرس.
- واحتفل قومٌ من العرب، بـ«يوم السّباسب»، وتشير المصادر إلى أنّه عيد الشّعانين المعروف عند النّصارى.
- ومن أعيادهم: يومُ السَّبْعِ، فقد ورد ذكره دون تفاصيل عنه.
- وكان يوم النّحر في الحجّ عيد العرب الأكبر في الجاهليّة، وهو عيد الأضحى عند المسلمين، بعدما أزال الإسلام الطّقوس الوثنيّة منه مُعيدَه إلى سنّة النبيّ إبراهيم عليه السّلام في الحجّ.
السيد محمد باقر الصدر
الأستاذ عبد الوهاب حسين
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ حسين مظاهري
الشيخ عبدالهادي الفضلي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
حاجتنا إلى النظام الإسلامي خاصّة
القرآن يأسر القلب والعقل
الشيخ عبدالكريم الحبيل: القلب السليم في القرآن الكريم (3)
تقييم العلمانية في العالم الإسلامي
ضرورة الإمامة
دلالة آية «وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ»
العلاقة الجدلية بين التدين والفهم
الأجر الأخروي: غاية المجتمع
أمسية للشّاعرة فاطمة المسكين بعنوان: (تأمّلات في مفهوم الجمال بين الشّعر والفلسفةِ)
العظات والعبر في نملة سليمان