
الإمام الخامنئي "دام ظله" ..
• يعتقدُ بعضُ أهل العرفان والسّلوك المعنويّ أنّ شهرَ ربيع الأوّل هو ربيعُ الحياة بالمَعنى الحقيقيّ للكلمة، ذلك لأنّه في هذا الشّهر قد وُلد النّبيُّ الأكرم بوجودِه المقدّس، وكذلك حفيدُه الإمام أبو عبد الله، جعفرُ بن محمّد الصّادق عليه السلام.
• يجبُ اعتبارُ المولد النّبويّ العظيم مبدأَ جميعِ البَرَكات التي أنزلَها اللهُ تعالى على المجتمع الإنسانيّ، والأمّة الإسلاميّة، وأتباع الحقيقة.
• إنّ مجرّدَ العيد ليس كافياً، فَفي الدرجة الأولى يجبُ أن نزيدَ من قوّة ارتباطِنا القلبيّ بالنبيّ. ويجبُ على العالم الإسلاميّ أن يزيدَ من قوّة ارتباطِه المعنويّ والقلبيّ والعاطفيّ بالنبيّ المكرّم يوماً بعد يوم.
• يشعرُ أبناءُ العالم الإسلاميّ اليوم، أنّ طريقَ عزّتهم ووَسيلة رفعتِهم واستقلالِهم هو الإسلام. فَبِبركة الإسلام يُمكن أن تتحقّق جميعُ الأمنيات الوطنيّة لأيّ شعبٍ في العالم الإسلاميّ. وبِبَركةِ الإسلام يُمكن للشّعوب الإسلاميّة أن تقفَ في مقابل الهيمنة الغربيّة وتَكَبُّر حكوماتِها.
• ما دمنا يَقظين فإنّ المشاكل لا يُمكن أن تُوجِد سدّاً أمام طريقنا.
• إنّ كلَّ انتصارٍ يُحقِّقُه أيُّ شعبٍ في مواجهة الأعداء والدّعايات والأساليب والوسائل الخبيثة، يُعَدُّ بشارةً وعلامةً إلهيّة، وآيةً ربّانيّة.
• إنّ أهمَّ ما يتوسّلُ به العدوّ اليوم لمواجهة الصّحوة الإسلاميّة هو إيجادُ الخلافات.
• لو نظرتُم لَرَأيتُم اليوم كيفَ أنّ سياسةَ أعداءِ الصّحوة الإسلاميّة في بلدانِ شمال أفريقيا، هي عبارةٌ عن إيجادِ الخلافات. هذه هي سياسةُ الاستكبار؛ أن يجعلَ الجميعَ يتقاتلون ويتَواجهون.
• عندما ينشغلُ المسلمون بالخلافات في ما بينهم، تُصبح قضيّة فلسطين على الهامش، وكذلك تتهمّش عندَهم قضيّةُ الوقوف مقابلَ سياسةِ الاستكثار و«النّهب» الأمريكيّ والغربيّ، اللّذين يجدان عندها فرصةً لتنفيذِ مخطّطاتِهم.
• إنّ كلَّ حركةِ اختلافية بأيِّ شكلٍ كانت: بين الشّعوب المسلمة، أو بين أبناء أيّ دولة، هي لعبٌ في الملعب الذي حدَّده العدوّ، وَهِي إعانةٌ لهذا العدوّ.
• لو استطاعَ الأعداءُ أن يُشعلوا نيرانَ الخلافاتِ المذهبيّة في أيّ مكان، فإنّ إخمادَها سيكونُ من أصعبِ الأعمال.
• على العلماءِ والجامعيّين والسّياسيّين، وكلّ مَن له تأثيرٌ ونفوذ، أن يُبيِّن للنّاس خطّةَ العدوّ، وينشرَ الوَعي بين النّاس في ما يتعلّق بتَفاؤلِ العدوّ بإيجادِ الخلافات بين النّاس، وبين الدول الإسلاميّة، وبين الأجنحة الإسلاميّة، وبين السنّة والشّيعة.
• شعارُ الوحدة الإسلاميّة هو شعارٌ مقدَّس. فلو كان النّبيُّ المقدّس صلّى الله عليه وآله موجوداً بينَنا اليوم، فإنّه بمُقتَضى الآية الشريفة: ﴿..عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤوفٌ رَحِيم﴾ التّوبة:128، فإنّه كانَ لِيَدعونا إلى الوحدة، ويمنعنا من إيجادِ مثل هذه الخلافات...
العزة والذلة في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
معنى (عيّ) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
ماذا نعرف عن القدرات العظيمة للّغة العربية؟
السيد عباس نور الدين
لا تبذل المجهود!
عبدالعزيز آل زايد
مناجاة الذاكرين (2): لنزَّهْتُكَ من ذكري إيّاك
الشيخ محمد مصباح يزدي
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ
الفيض الكاشاني
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
عدنان الحاجي
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقية
محمود حيدر
ضحكات المطر
حبيب المعاتيق
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
العزة والذلة في القرآن الكريم
معنى (عيّ) في القرآن الكريم
ماذا نعرف عن القدرات العظيمة للّغة العربية؟
ضحكات المطر
عقولنا لا تزال قادرة على التفوق على الذكاء الاصطناعي
لا تبذل المجهود!
مناجاة الذاكرين (2): لنزَّهْتُكَ من ذكري إيّاك
الملتقى الخامس لخطّاطي وخطّاطات المنطقة الشّرقيّة
تقنية للأغشية الرقيقة لإحداث ثورة في الرؤية الليلية
مناجاة الذاكرين (1): أعظم النّعم ذكر الله