
ليلى علي حسين
الإمام الثاني عشر: الحجة المهدي محمد بن الحسن: أروع وأجمل وأكمل وأجل وأعظم خلق الله !! ..
نصاب بالدهشة والتعجب عندما نشاهد صنيع الله في الفضاء مثلًا أو في البحار أو في الغابات وما تحتويه من مخلوقات عجيبة غريبة، ولكن لله عزّ وجلّ صنع هو أعجب وأعظم من كل هذا: إنه الإنسان، ولذلك ورد عن إمام العارفين أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال: (وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر).
أنت أيها الإنسان أكبر آية لله، آية أكبر من كل الآيات الأخرى وإن كانت مجرة عملاقة، أتعرف بماذا اكتسبت هذه العظمة؟ بروحك: روحك التي نسبها الباري إليه لعظيم شأنها عنده فقال: (قل الروح من أمر ربي) فبهذه الروح أنت قادر على أن تطوي مدارج الكمال، ليكون فرد واحد من نوعك فقط تمكن من أن يصل لمقام قاب قوسين أو أدنى!! فما أعظمك أيها الإنسان !
والآن هل عرفتم لماذا قلتُ لكم في بداية كلامي أن الإمام المهدي هو أروع وأجمل وأكمل وأعظم وأجل خلق الله؟؟ الجواب: لأنه الإنسان الكامل الوحيد الذي يعيش بين أظهرنا حاليًّا ..
هو الوحيد الآن الذي يحمل هذه الألقاب (بحقيقتها): الإنسان المعصوم، المظهِر الأتم والأكمل لصفات الله وأسمائه، خليفة الله على أرضه وحجته بين عباده، نور الله المتألّق وضياؤه المشرق ..
أفهل نلام في حبه؟؟ هل نلام إذا ما عشقته أرواحنا وجعلته قلوبنا بوصلة غرامها وهيامها؟؟ من لا يعشق الكمال؟؟ من لا يعشق الجمال؟؟ من لا يعشق القدس والقداسة والنزاهة؟؟ من منّا لا يعشق الطهارة والصفاء؟؟ إذًا من لا يعشق الإمام المهدي وهو عين كل ذلك وحقيقتها !!
تهفو لك أرواحنا في يوم مولدك يا حبيبي، فمتى ظهورك؟؟ اظهر لنتنعم برؤية الإنسان الكامل والعيش في ظلاله، اظهر فما عادت قلوبنا تحتمل نار بعدك، اظهر يا حفيد الحبيب المصطفى وأشبه الناس به خَلقا وخُلقًا، اظهر لنأنس بجوارك، وتكتحل عيوننا بجمالك، ونعيش في أفياء دولتك: دولة العدل الإلهي الكبرى، ونفتخر أن نكون من رعاياك وضمن تعداد شعبك ..
مناجاة الذاكرين (1): أعظم النّعم ذكر الله
الشيخ محمد مصباح يزدي
مفاتيح الحياة: ولا تنسَ نصيبك من الدنيا
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ
الفيض الكاشاني
لا تستسلم وحقّق أهدافك
عبدالعزيز آل زايد
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
عدنان الحاجي
أيّ نوع من المربّين أنت؟
السيد عباس نور الدين
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقية
محمود حيدر
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
تقنية للأغشية الرقيقة لإحداث ثورة في الرؤية الليلية
مناجاة الذاكرين (1): أعظم النّعم ذكر الله
مفاتيح الحياة: ولا تنسَ نصيبك من الدنيا
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ
(مشكاة العظمة.. الأمين الهادي والهداة من آله) كتاب للشّيخ باقر أبو خمسين
زكي السالم: (كيف تفصّل قصيدتك على مقاس المسابقات)
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
باسم الله دائمًا وأبدًا
اختبار غير جراحي للكشف عن الخلايا السرطانية وتحديد موقعها