صدر مؤخرًا عن دار دراية للنّشر والتّوزيع في القطيف، كتاب جديد للسّيّد عبّاس السّيّد أمين الشبركة الهاشمي بعنوان: (كانت تسمّى نجفًا).
الكتاب الذي يقع في مئتين وستّين صفحة من القطع الوزيريّ، يوثّق بين طيّات صفحاته لمحطّات من تاريخ القطيف الحضاريّ والإنسانيّ، كما يسلّط الضّوء على الكتاب القطيفيّ منذ عصر الغيبة إلى هذا اليوم.
ويغوص مؤلّف الكتاب في أعماق تاريخ الحوزة العلميّة في القطيف، ذاكرًا أبرز مؤسّساتها ومدارسها، ومعدّدًا نتاج علمائها الزّاخر في الفقه الأصول، كما يتطرّق إلى دورها الثّقافيّ والاجتماعيّ.
وبين الصّفحات، تظهر الإسهامات الكبيرة لمجموعة من أعلام القطيف في العمل الخيري، فيما تعكس أيضًا بمرآة التّوثيق، ما في القطيف من نشاط ثقافيّ، كذلك تبيّن مدى حضورها وفاعليّتها في النشاط الثقافيّ من خلال مراكز المعرفة فيها.
وفي الكتاب أيضًا ذكر للقلاع والحصون والأسواق، وإضاءة على بعض الشّخصيّات البارزة التي كان لها أثرها الكبير في السّاحة العلمية والأدبية في المنطقة.
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
عدنان الحاجي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ محمد مهدي النراقي
الشيخ محمد صنقور
السيد جعفر مرتضى
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
مَن أحبّ شيئًا لهج بذكره
(المهدوية، جدليّة الإيمان والمواجهة في الفكر العالميّ والضّمير الإنسانيّ) جديد الكاتب مجتبى السادة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (2)
الأطفال يبدأون التفكير منطقيًّا أبكر مما كان يعتقد
وقوع المجاز في القرآن (2)
سيكولوجية الكفر
المسلّمي يدشّن كتابه الجديد: (آداب المجالس الحسينيّة)
زكي السالم: (معارض الكتاب بين فشخرة الزّائرين ونفخرة المؤلّفين)
لا تجعل في قلبك غلّاً
قانون معرفة الفضائل الكلي