صدر مؤخرًا عن دار الوارث للطباعة والنشر في كربلاء المقدسة، كتاب جديد للشيخ الدكتور عبد الله أحمد اليوسف بعنوان: «الإمام الصادق إمام الفقهاء ومرجع الأمة».
الكتاب الذي يقع في 158 صفحة من الحجم الوزيريّ يسلّط الضّوء على جوانب من سيرة الإمام عليه السلام العلميّة والعمليّة، ويركّز على أهمّ أدواره التي قام بها في حياته المباركة.
ويتألّف الكتاب من أربعة فصول هي: (من معالم سيرة الإمام الصادق العلمية، ولمحات من سيرة الإمام الصادق الاجتماعية، ومن فكر الإمام الصادق، والصحة في تراث الإمام الصادق). وخاتمة ذكر فيها بعضًا من قصار حكمه عليه السّلام ومواعظه البليغة.
وممّا ورد في مقدّمة الكتاب: "ملأ الإمام الصادق الدنيا بعلمه وفقهه ورواياته في العقيدة والشريعة وباقي حقول المعارف الدينية والعلمية والإنسانية، ودرَّس الآلاف من طلبة العلم والمعرفة، ونشر العلوم الدينية والدنيوية في الحواضر العلمية الكبرى؛ وسطّرت كتب الحديث والتاريخ والسيرة بعض علومه، وفيها ما يشهد على كثرة علمه وثراء معارفه، ورووا عنه في كل علم وفن، وأخذ عنه المؤالف والمخالف، والقريب والبعيد؛ فعلمه معين لا ينضب، وبحر لا ينفد، وفكر لا يموت أبداً".
تجدر الإشارة إلى أن هذا الكتاب يأتي ضمن سلسلة مختصرة عن الأئمة الاثني عشر، وقد صدر منها - لحد الآن - الكتب الآتية: (أعلمكم علي بن أبي طالب - الإمام الحسين: الشخصية الملهمة - الإمام العسكري: الشخصية الجذابة - حتى تكون قريبًا من إمام زمانك – الإمام الكاظم: زين المتهجدين وإمام المؤمنين - والإمام الصادق: إمام الفقهاء ومرجع الأمة).
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الأستاذ عبد الوهاب حسين
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
عبد الوهّاب أبو زيد
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الشّيخ صالح آل إبراهيم: ميثاقنا الزّوجي
اليهود أشدّ الناس عداوةً للذين آمنوا
المادة على ضوء الفيزياء
المعرض الفنّيّ التّشكيليّ (أبيض وأسود) بنسخته الثّالثة
القرآن وجاذبيّته العامة
القرآن الكريم وأمراض الوراثة
اعتبار الإسلام لرابطة الفرد والمجتمع
لا يدرك الخير إلّا بالجدّ
الوصول إلى حالة الانغماس وقياس مستواها
هل يمكن إثبات المعجزة علميًّا؟ (2)