عنّون سماحة الشيخ حسن المطوع خطبة الجمعة الأولى مظاهر الرحمة المحمدية وتجلياتها على الأمة، والتي ألقاها بتاريخ ٢٨ صفر ١٤٤١هـ بمسجد الخضر ع في جزيرة تاروت، منطلقاً من خطبة السيدة الزهراء ع التي وصفت بها المجتمع الجاهلي ما قبل مجيء الرسول الأعظم ص، ومن مظاهر الرحمة أن الرسول باب من أبواب رحمة الله، واستشهد بالآية القرآنية من سورة النساء {وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا}.
وفي الخطبة الثانية أبّن السيد جاسم الطويرجاوي الكربلائي، أحد خدام الإمام الحسين ع، وهو من بدء مسيرة النعي من سن العاشرة وهو كان ينعى تحت قبة الإمام الحسين من عام ١٩٦٢م إلى عام ١٩٨٠م، وعلى الرغم من التضييق والصعوبات استمر في الخدمة وجذب قلوب المحبين والموالين لأهل البيت ع.
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ حسين مظاهري
الشيخ عبدالهادي الفضلي
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان