السيد أحمد الماجد
ليرتِّلَ القرآنَ رتَّلَ ذبحا
فغدت قراءة كربلاء أصحا
ترك القصيدة كي تجادل خلده
وهوى مجازًا والشهادةُ فصحى
وألح أن يرقى على أوجاعه
فأعدَّ نصلًا للرقيِّ ورمحا
وتسابقت كل المنايا نحوه
فأشارَ يوسفُهُ المبضَّعُ صبحا
وتمرغ القرآن في شريانه
فغدا بمصرعه المرتل شرحا
دوى كأن الله يقرع قلبه
ويعيدُ تنزيلَ الرسالةِ جرحا
وتهافت الوحيُ استعار أنينه
ليعود من صخب التآكل لمحا
وتضور الأبدُ السمين مجاعة
حتى تساقطت المصارعُ قمحا
وموضحًا أن الجبالَ دماؤه
يعرى فيصبح للكرامة صرحا
رمق ويفتح عينه لحمائم
أخذت من النحر المعشعش منحى
هم حاولوا أن يطفؤوا إيحاءه
وأرادَ من وخز السنابك لوحا
هو حرر النسخ الكثيرة للحسينِ
لأنها تزداد لما تمحا
ما زال يركض في عروق غيابه
ويطاردوهُ مؤجلًا وملحّا
سهمٌ أحال حسينه لشواطئ
ونوارسُ الشهداءِ طارتْ ردحا
بحرٌ هنالك ظل يحرس عمقه
ويحيلُ فرعونَ الضحالةِ مِلحا
هيهات قبل مماته أن يسمعوه
فقال إن الموت أوسع بوحا
ولفجأة برزت بلابلُ نحرِهِ
فسمعتُ زغردةً تحاصرُ نبحا
حيدر حب الله
الشيخ محمد علي التسخيري
السيد عادل العلوي
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد جعفر مرتضى
الشيخ محمد مهدي الآصفي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
حجّ هذا العام
تبياناً لكلّ شيء
زكي السالم: الجايّات أكثر .. فلا تتحسر
الأخلاقية: روح النظام الإسلامي وإطاره العام (1)
لوازم الأنس الإلهي (4)
العقل بوصفه اسمًا لفعل (4)
حول قتل الشغف في أبنائنا
اكتشاف جينات تؤّثر في بدء الأطفال الرضع بالمشي أوّل مرة
﴿وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ﴾
ما الذي سيصنعه الله معي؟!