حلّ مؤخرًا الشّاعر يوسف آل ابريه، ضيفًا على منتدى الكوثر الأدبيّ بالقطيف، في أمسية أدبيّة شعريّة، للحديث عن فنون الشعر الشّعبيّ وقضاياه.
وانطلقَ آل ابريه في القسم الأوّل من الأمسية، متناولاً فنّ الـجناس في اللّغة العربيّة الفصحى، الذي تشكّلت منه عدة ألوان شعبيّة مثل: (الموّال) و(الزّهِيري) و(الأبوذيّة) و(العتابا)، قبل أن يعرض ضوابط كلّ لون، مقدّمًا مجموعة من النّماذج من البيئة المحليّة القطيفيّة والخليجيّة والعراقيّة.
الأمسية الذي أدارها الشّاعر حسن الشّبيب، استمرّت لمدّة ساعتين من الزّمن، وقد جرى في الجزء الثّاني منها، تخصيص مساحة للمداخلات، فقدّم الحاضرون مجموعة منها، وطرحوا عددًا منَ الأسئلة حول مسائل الشّعر الشّعبيّ، وقوالبه القديمة والجديدة، والكتابة باللّهجةِ المحليّة، وقلّة مشاركات القصائد الشّعبيّة في المسابقات، مقارنة بالقصائد الفصيحة، وقد أجاب عنها الشّاعر يوسف آل ابريه، مفصّلًا وشارحًا ومعلّقًا.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
أحمد الرويعي
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
ما يذكره بعض الخطباء في وداع الأكبر (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (2)
تلبسنا الحرب لامتها من جديد
عليّ الأكبر: وارث شمائل العترة
التّريويّ أيمن الغانم: عاشوراء مدرسة ثقافيّة وتربويّة وعلميّة
مقاطع فنّيّة عاشورائيّة للفنّان علي الجشّي
مقاطع عاشورائيّة للشّاعر زكي السّالم تحكي بعضًا من فصول كربلاء
كلمة بعنوان: (الفنّ للإنسانية)، للفنّان الضّامن في حسينيّة الإمام الصّادق بأمّ الـحمام
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية