أقيم مؤخرًا في مقرّ جمعيّة الثّقافة والفنون بالدّمّام، حفل توقيع الكاتب المسرحيّ عبّاس الحايك كتابه الذي حمل العنوان: (الأعمال المسرحيّة الكاملة) وذلك بحضور نخبة من المثقّفين والمهتمّين بالشّأن المسرحيّ. الكتاب الذي صدر عن النّادي الأدبيّ بالطّائف، تحدّث حوله الحايك ابن بلدة القديح قائلاً إنّه يتضمّن خمسة وثلاثين نصًّا مسرحيًّا كتبها بين عاميّ ألفين وألفين وأربعة وعشرين، بينها نصوص تحمل العناوين: المزبلة الفاضلة، وحارسة الماء، وإصبع روج
الأمسية التي شاركت فيها الشّاعرتان الدكتورة أديم الأنصاري والأستاذة تهاني الصّبيح، قدّمت لها وأدارتها الشّاعرة زينب المطاوعة، وشهدت حضور عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمثقّفين. وأسدلت المطاوعة السّتارة عن الأمسية أوّلًا بحديث حول الشّعر وجماليّاته السّاحرة، قبل أن تعرّف بالشّاعرتين، لتنطلقا بعد ذلك محلّقتين بالحاضرين فوق أجنحة من الخيال الإبداعيّ، والصّور المجازيّة البديعة، راسمتينِ لوحات مشكّلة بالمشاعر الخلّاقة الصّادقة.
وأثنى رئيس نادي عرش البيان الشاعر عقيل المسكين، على الرّواية والكاتب، مؤكّدًا أنّ الرّواية تتحمّل أن تصل إلى خمسمئة صفحة، لكنّ الكاتب ارتأى الاكتفاء بما وقع بين يديه، بما يربو على المئة صفحة، مع الإشارة إلى أنّ الضّامن كان قد تحدّث قبل هذا، أنه يمكن له أن يطيل في الكتابة في تجارب مستقبلية.
وأكّد الحرز على أنّ السّرديّات الشّخصيّة والثّقافيّة جزء لا يتجزّأ من التّطوّر الأخلاقيّ، مبيّنًا المبادئ الأخلاقيّة السّرديّة الأساسيّة وتطبيقاتها، قبل أن يعرّج على التّحدّيات المرتبطة باستيعاب هذا النّموذج الأخلاقيّ الجديد والمبتكر، الذي يعدّ صلة وصل، وجسرًا يقوم بالرّبط بين جوانب الأخلاق والسّرد.
وهدفت الحملة إلى تعزيز ثقافة التّبرّع الدّم، وضمان توفير مخزون دم آمن لتلبية احتياجات المرضى، وقد بلغ عدد المتقدّمين للتّبرّع، ثلاثمئة وأربعة وثمانين متقدّمًا، قُبل منهم ثلاثمئة وثمانية وعشرون متبرّعًا، فيما جرى استبعاد ستّة وخمسين شخصًا لأسباب صحية.
وقال السّالم إنّ كثرة الشّكاية مع عدم الدّعوة إلى المشاركة، ستجعل الشّاكي كمن يركض وراء ظلّه، وأشار إلى أنّ بعض الأمور قد تتدخّل في موضوع الدّعوات كالعلاقات والشّلليّة، فلا يجب الإلحاح والتّذمّر لمعرفة أنّ أديبًا فلانيًّا شارك في فعاليّة فلانيّة وهو لم يشارك، فهذا موضوع لن ينقضي ولن ينتهي لاعتبارات عديدة.
وانطلق الشّاعر المعاتيق بقصيدة في الرّسول الأكرم محمّد (ص) وهو سابح بين أفيائه وفي جواره، بعنوان: الشّيء الذي بوجنتك، قبل أن يتبعها بقصيدة بعنوان: تسعة أعشار الوجد، ليهيم بالحاضرين وجدًا، في رحاب قصيدة رثائيّة في أمّه التي مرّ على رحيلها عامّ من الزّمن، ويتفاعل الحاضرون مع القصيدة، واصفين إيّاها باللّوحة الجداريّة التي أبدع المعاتيق في رسمها.
وتحدّث آل إبراهيم حول خصائص العلاقة الزوجيّة المعرّضة للانهيار، مشيرًا إلى أنّها غالبًا ما تسيطر عليها الأفكار الخاطئة، والمشاعر السّلبيّة والتّواصل غير الفعّال لحلّ المشكلات، موضحًا أنّ قرار إنها العلاقة قد يكون نتاج تراكمات عديدة من جهة خيبة الأمل ومشاعر الأذى والتّفاعلات السّلبيّة التي تؤثّر على العلاقة.
الشيخ جعفر السبحاني
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد عباس نور الدين
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
حيدر حب الله
محمود حيدر
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الحج وصلته بالجهاد
الله أمر آدم عليه السلام أن يحجّ البيت
لماذا نصدق المعلومات الصحية الزائفة؟
الكعبة بيت الموحدين
إجازة عالميّة في الخطّ الدّيوانيّ للخطّاط علي الخويلدي
الحجّ مبعث عطاء
﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا﴾ (4)
عبّاس الحايك يوقّع كتابه الجديد (الأعمال المسرحيّة الكاملة)
طواف آدم عليه السلام بالبيت
نحو تحوّل نوعي في العمل الثقافي... منطلقات ومبادئ مفيدة