وقدّم بعض الحاضرين مداخلات أثنوا فيها على المرهون مثمّنين جهوده التي بذلها في سبيل إنجاز الكتاب، وكان من جملة المداخلين رئيس النّادي الشّاعر عقيل المسكين، الذي أبدى سعادته لتوثيق أنشطة النادي ونقلها في كتاب للجيل الحاضر والأجيال القادمة، الأمر الذي يمكّن الطلّاب والباحثين والكتّاب في العودة إليها كمصادر للمعلومات
وأجاب الضّامن خلال الأمسية عن مجموعة من الأسئلة حول أبعاد الرّواية الفنّيّة، والمحاور التي عالجها بين طيّات صفحاتها، كذلك تحدّث عن العلاقة السّرديّة بين المرئيّ والمقروء، قائلاً إنّ الحياة مليئة بالحكايات، فبعضها يقتنصها الفنّان ليحوّلها إلى لوحة بصريّة، وأخرى يحوّلها الكاتب إلى لوحة وصفيّة بالكلمات.
وقالت صفر إنّ الموهبة هبة ربّانيّة تميّز الطّفل عن سائر أقرانه، وهي تتأثّر بعوامل الزّمن والثّقافة والإمكانيّات المتاحة لتنميتها، مشيرة إلى أنّ ربط الموهبة بالتّفوّق المدرسيّ أمر خاطئ، فقد لا يكون الموهوب متفوّقًا دراسيًّا لأسباب نفسيّة أو لعدم توافق قدرته مع المناهج التّقليديّة.
الحملة التي شارك فيها فريق من المتخصّصين والمتطوّعين، رسمت صورة عن التّفاعل المجتمعيّ والتّكافل في سبيل تجسيد روح البذل والعطاء، من أجل المساعدة في إنقاذ حياة، وقد بلغ عدد المتقدّمين للتّبرّع بالدّم خلال الأيام الثّلاثة، مئتين وتسعة وثمانين متقدّمًا ومتقدّمة، قُبل منه مئتان وأربعة عشر استوفوا الشّروط الطّبّيّة والصّحيّة المطلوبة.
وامتدّت الأمسية الشّعريّة لنحو ستّين دقيقة، قدّم فيها الشّاعران على مدى ثلاث جولات، أجمل ما في الجعبة من قصائد بديعة، حاكت القلوب والضّمائر، وأخذت بالحاضرين محلّقة في سماء خياليّة من المعاني والصّور، حيث يمكن قطاف دانيات المجاز، ورحيق الجمال المشكّل بألوان من طيوف إبداعيّة.
وانطلق الحفل الذي قدّم له وأداره الأستاذ جابر بوصالح، بآيات قرآنيّة تلاها الحاج علي السميّن، ثمّ كانت كلمة للشّيخ يوسف العيد حول الكتاب وأهمّيّته، فكلمة للمؤلّف الدّكتور إبراهيم المسلّمي الذي شرح الغاية من تأليف كتابه، مقدّمًا نبذة مختصرة عنه، ومسلّطًا الضّوء على فوائد المنبر الحسيني
وبيّن السّالم أنّ مثل هؤلاء لا يعنيهم سوى القول للمتابعين بأنهم أهل ثقافة وعلم وجدال، حتّى أنّهم ينشرون بعض لقاءاتهم بالنّاشرين وأصحاب الدّور للإشارة إلى دورهم الفاعل على السّاحة الثّقافيّة، ليصل الأمر ببعضهم إلى تجميع عدد من الكتب وتصويرها بغية النّشر فقط قبل أن يُرجعها إلى أرففها
وأكّد آل سيف أنّ التخطيط الماليّ هو وسيلة تتيح للأفراد إيجاد وسائل للاستثمار حتّى في ظلّ الدّيون ووجود الأقساط. ودعا إلى التّقليل من المشتريات غير الضّروريّة، ناصحًا بالتّحوّط للقادرين بشراء الذّهب، مبيّنًا أهمّيّة إيجاد مصدر دخل إضافيّ لمواجهة الالتزامات الماليّة المتعدّدة.
تحدّث مؤخرًا الاختصاصيّ النّفسيّ محمّد سليس، خلال لقائه بالأستاذة أبرار الحبيب، عبر بودكاست أصدقاء تعزيز الصّحّة النّفسيّة بالقطيف، حول موضوع (علم نفس الطّفل) تحت عنوان: (لتجنّب صناعة أطفال معادين للمجتمع) قائلاً إنّه لا يولد مريض نفسيّ، بل يُربَّى، مؤكّدًا أنّه بحث جدليّ بين الطّبيعة والتّطبّع، مفرّقًا بين الأمراض النّفسيّة، وبين الأمراض العدائيّة للمجتمع.
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ علي رضا بناهيان
محمود حيدر
السيد عادل العلوي
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
الأسرة بين العفاف والخيانة الزوجية
هل لأحدٍ حقٌّ على الله؟
ضرورة التّخطيط في القرآن الكريم
تحدي القرآن وإعجازه
طيف الاستعلاء على الآخرين
الدّكتور المرهون يوقّع في سيهات كتابه حول نادي عرش البيان الأدبيّ
قراءة في رواية عبدالعظيم الضّامن (ملاك) في الدّمام
كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ!!
معنى (عرى) في القرآن الكريم
ماذا نصنع مع الوقت الفائت؟ أيمكن تدارك الماضي؟