وانطلقت الأمسية بمشاركة الشّاعرة أبرار الحبيب، التي قدّمت مجموعة من قصائد النّثر، ثمّ شارك بعدها الشّاعر علي الخويلدي بعدد من الومضات الشّعريّة الشّعبيّة، قبل أن يتناوب على إلقاء القصيدة الفصيحة كلّ من الشّعراء، محمّد أبو عبدالله، وزهراء الشّوكان، وياسر آل غريب، الأمر الذي أضفى إلى الأمسية تنوّعًا من حيث الأساليب والمضامين.
أقيم مؤخرًا في مقرّ جمعيّة الثّقافة والفنون بالدّمّام، حفل توقيع الكاتب المسرحيّ عبّاس الحايك كتابه الذي حمل العنوان: (الأعمال المسرحيّة الكاملة) وذلك بحضور نخبة من المثقّفين والمهتمّين بالشّأن المسرحيّ. الكتاب الذي صدر عن النّادي الأدبيّ بالطّائف، تحدّث حوله الحايك ابن بلدة القديح قائلاً إنّه يتضمّن خمسة وثلاثين نصًّا مسرحيًّا كتبها بين عاميّ ألفين وألفين وأربعة وعشرين، بينها نصوص تحمل العناوين: المزبلة الفاضلة، وحارسة الماء، وإصبع روج
الأمسية التي شاركت فيها الشّاعرتان الدكتورة أديم الأنصاري والأستاذة تهاني الصّبيح، قدّمت لها وأدارتها الشّاعرة زينب المطاوعة، وشهدت حضور عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمثقّفين. وأسدلت المطاوعة السّتارة عن الأمسية أوّلًا بحديث حول الشّعر وجماليّاته السّاحرة، قبل أن تعرّف بالشّاعرتين، لتنطلقا بعد ذلك محلّقتين بالحاضرين فوق أجنحة من الخيال الإبداعيّ، والصّور المجازيّة البديعة، راسمتينِ لوحات مشكّلة بالمشاعر الخلّاقة الصّادقة.
وأثنى رئيس نادي عرش البيان الشاعر عقيل المسكين، على الرّواية والكاتب، مؤكّدًا أنّ الرّواية تتحمّل أن تصل إلى خمسمئة صفحة، لكنّ الكاتب ارتأى الاكتفاء بما وقع بين يديه، بما يربو على المئة صفحة، مع الإشارة إلى أنّ الضّامن كان قد تحدّث قبل هذا، أنه يمكن له أن يطيل في الكتابة في تجارب مستقبلية.
وأكّد الحرز على أنّ السّرديّات الشّخصيّة والثّقافيّة جزء لا يتجزّأ من التّطوّر الأخلاقيّ، مبيّنًا المبادئ الأخلاقيّة السّرديّة الأساسيّة وتطبيقاتها، قبل أن يعرّج على التّحدّيات المرتبطة باستيعاب هذا النّموذج الأخلاقيّ الجديد والمبتكر، الذي يعدّ صلة وصل، وجسرًا يقوم بالرّبط بين جوانب الأخلاق والسّرد.
وهدفت الحملة إلى تعزيز ثقافة التّبرّع الدّم، وضمان توفير مخزون دم آمن لتلبية احتياجات المرضى، وقد بلغ عدد المتقدّمين للتّبرّع، ثلاثمئة وأربعة وثمانين متقدّمًا، قُبل منهم ثلاثمئة وثمانية وعشرون متبرّعًا، فيما جرى استبعاد ستّة وخمسين شخصًا لأسباب صحية.
وقال السّالم إنّ كثرة الشّكاية مع عدم الدّعوة إلى المشاركة، ستجعل الشّاكي كمن يركض وراء ظلّه، وأشار إلى أنّ بعض الأمور قد تتدخّل في موضوع الدّعوات كالعلاقات والشّلليّة، فلا يجب الإلحاح والتّذمّر لمعرفة أنّ أديبًا فلانيًّا شارك في فعاليّة فلانيّة وهو لم يشارك، فهذا موضوع لن ينقضي ولن ينتهي لاعتبارات عديدة.
وانطلق الشّاعر المعاتيق بقصيدة في الرّسول الأكرم محمّد (ص) وهو سابح بين أفيائه وفي جواره، بعنوان: الشّيء الذي بوجنتك، قبل أن يتبعها بقصيدة بعنوان: تسعة أعشار الوجد، ليهيم بالحاضرين وجدًا، في رحاب قصيدة رثائيّة في أمّه التي مرّ على رحيلها عامّ من الزّمن، ويتفاعل الحاضرون مع القصيدة، واصفين إيّاها باللّوحة الجداريّة التي أبدع المعاتيق في رسمها.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
أحمد الرويعي
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
ما يذكره بعض الخطباء في وداع الأكبر (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (2)
تلبسنا الحرب لامتها من جديد
عليّ الأكبر: وارث شمائل العترة
التّريويّ أيمن الغانم: عاشوراء مدرسة ثقافيّة وتربويّة وعلميّة
مقاطع فنّيّة عاشورائيّة للفنّان علي الجشّي
مقاطع عاشورائيّة للشّاعر زكي السّالم تحكي بعضًا من فصول كربلاء
كلمة بعنوان: (الفنّ للإنسانية)، للفنّان الضّامن في حسينيّة الإمام الصّادق بأمّ الـحمام
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية