وتقريبه هو أن من تأمل في النظام العالمي يرى ـ مضافًا إلى النظم والتناسب الموجود فيه ـ أنه تحت تدبير شاعر حكيم بحيث يهدي كلّ موجود إلى وظائفه بالهداية التكوينية والغريزية، فالنحل والنمل وغيرهما من الحيوانات البرية والبحرية تعرف وظائفها من بناء محلها ومسكنها وذهابها إلى موطن ارتزاقها وإيابها إلى مأواها وغير ذلك مما يطول الكلام،
من نحن، وما الذي بجعل نحن "نحن" كان موضوع جدل كثير عبر التاريخ. على المستوى الشخصي، المكونات للجوهر الفريد لشخص ما في الغالب تتكون من مفاهيم الشخصية. أشياؤك اللطف والحميمية والعداوانية والأنانية. وما هو أعمق من ذلك، على كل حال، هو كيف نتفاعل مع ما حولنا ونستجيب بشكل اجتماعي وما هو استدلالنا الأخلاقي، والقدرة على إدارة العواطف والسلوكيات.
تكشف دراسة تصوير عصبي جديدة أن الأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم أنانيين أنهم ليس لديهم نشاط متزايد في قشرة الفص الجبهي البطني الإنسي عندما يفكرون في المستقبل البعيد. وعلى النقيض من ذلك، لدى الأشخاص الإيثاريين زيادة في النشاط في هذه المنطقة عندما طُلب منهم أن يأخذوا بنظر الاعتبار تداعيات المستقبل البعيد.
الشيخ عبدالهادي الفضلي
السيد محمد باقر الصدر
الأستاذ عبد الوهاب حسين
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ حسين مظاهري
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
مقدّمات البحث
تأبين الشّيخ الحبيل للكاتب الشّيخ عباس البريهي
حاجتنا إلى النظام الإسلامي خاصّة
القرآن يأسر القلب والعقل
الشيخ عبدالكريم الحبيل: القلب السليم في القرآن الكريم (3)
تقييم العلمانية في العالم الإسلامي
ضرورة الإمامة
دلالة آية «وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ»
العلاقة الجدلية بين التدين والفهم
الأجر الأخروي: غاية المجتمع