إنّ العوامل التي تتحكم في سلوك الإنسان، ويخضع لها في حركاته وسكناته تنقسم إلى نوعين: الأوّل العوامل الخارجية، كالبيئة والحوادث العامّة والخاصّة، وليس لهذه من ضابط معين، لأنّها تختلف باختلاف المحيط والمجتمع الذي يعيش فيه، وتتنوّع حسب الظروف والأحوال التي لا تدخل في حساب النوع الثاني العوامل الداخلية، كالمشاعر والنزعات النفسية
بعيداً عن مسألة التنمية في العالم الإسلامي وبعيداً عن المسألة السياسية في العالم الإسلامي أم المشاكل هي المسألة التربوية، تربية الفرد والعائلة والجماعة ومن ثم الوطن والأمة بعد ذلك، وأعتقد أنّ بداية التخلف الإسلامي الكبير الذي حل بالمسلمين والذي لا يزال يفتك بهم حتى الآن ناشئ من طبيعة التربية التي يتلقاها الإنسان المسلم
الشيخ محمد صنقور
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حيدر حب الله
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
أحمد الرويعي
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
السلام على ابن سدرة المنتهى
هل هناك نوع من المياه المعبّأة أفضل من غيره؟
حقوق أهل البيت (عليهم السلام) في القرآن الكريم (3)
الملاّ أحمد الخميس في ذمّة الله تعالى
سفر الركب الحسيني من كربلاء الى كربلاء (2)
السيّدة زينب (ع) من أقوى عناصر كربلاء
طراوة الدّم في الصّفاح
آه لوجدك يا زينب
شعراء عائلة المؤمن: لأبكينَّك شعرًا
مقدار ما سُلبَ من نساء أهل البيت (ع)