كامن الوجد له العذل أثارا، إذ أراد العاذل النّصح فجارا، جمرة في القلب واراها الهوى، أبنار العذل يطفي منه نارا، كيف يجدي العذل في إخمادها، والجوى ما ذكروا إلا توارىrn
علَى رُزئِكَ الـمَجمورِ لا يَجمُلُ الصّبْرُ، ولكنْ يُراقُ القلبُ والأدمُعُ الحُمْرُ، فَدَيتُكَ مِن ناءٍ عنِِ الدّارِ مُرغَمٍ، يَحفُّكَ في الـمَسرَى الأباعِدُ والقَهرُ، أراكَ وَقد وَدّعَتَ بِالوَجدِ طَيبةً، وتَعلمُ حَتمًا ما يَؤُولُ لهُ الأمرُrn
صَلّتْ إلى ضَوئكَ الأيّامُ يا رَجبُ، وقد تَبلّجْتَ لا بُعدٌ ولا حُجُبُ، ها قد تَنزّلتَ للأبرارِ غيثَ هُدًى، على البصائِرِ والأنفاسِ يَنسكِبُ، أهداكَ ربُّكَ لِلأرواحِ نبعَ نَدًى، تَشتاقُهُ الأنفسُ الظّمأَى فتقتربُrn
عَوّدتَ وُفّادَكَ الآلاءَ والتُحَفَا، فَكانَ بابُكَ لِلآمالِ مُعتَكَفا، كأنّ بَيتَكَ أَضحَى لِلنّدَى حَرمًا، وَلستَ تَقصُرُ عن آبائِكَ الشّرَفا، يا ابنَ الزّكِيّينِ مِن أبرارِ فاطِمةٍ، لم يَلْفَ عنكَ صِراطُ اللهِ مُنصرَفاrnrn
حبيبة الحبيب بنت المصطفى، كفؤ عليّ وكفاها شرفا، وفضلها كالشّمس ما به خفا، حتى على الرسل لها تفضيل، وربما يكبر عند من جهل، تفضيلها على الورى حتى الرسل، ألم تكن أهل الكسا هم العلل، وهل يساوي العلة المعلولrn
أورفَ الطّهرُ والنّقاءُ بِبابكْ، وأقامَ البهاءُ في أعتابِكْ، وتَلا الوَحيُ فيكِ مُصحفَ نُورٍ، فَتهامَى السّنا على مِحرابِكْ، واستَوى الرّوحُ والملائِكُ صَفًّا، فاصطَفتها السّماءُ من حُجّابِكْrn
زَهراءُ .. يا تُحفةَ الفِردَوسِ يومَ غدَتْ، كُلُّ الفَراديسِ تُزجي الـمُصطفَى تُحَفا، يا قِبلةَ العِشقِ والإلهامِ طافَ بِها، الشّوقُ الـمُقيمُ ولمْ يَبرَحْ بِها كلِفا، يا آيةَ النورِ لَولا أنتِ ما انبجَسَتْ، عَينُ الضّياءِ ولا هَذا الوجودُ .. صَفاrn
أرى من خلفِ هذا الليل حلْمًا ناعساً وشعاعْ، سترحلُ غيمةٌ سوداءُ تحملُ أثقلَ الأوجاعْ، سنركبُ صهوةَ الأمواجِ لن نخشى ظلامَ القاعْrn
لقد، كانتْ بي الأحلامُ تهوي، كواكبُها وتقتلعُ المدارا، إلى أن رفرفتْ ذكرى شفيعٍ، على الدنيا سلاماً واخضرارا، وفاحتْ روحُ (آمنةٍ) وروداً، من الأفضالِ نفحاً وانتشاراrn
فرسٌ يَلبَسُ الفصاحةَ حَدوةْ، ليس يرضى إلا المجرةَ خُطوةْ، خلفه خيمةٌ تحوك الأماماتُ، فضاءاتِها بمَغزِلِ كوةْ، طرفٌ من صهيله في التواريخِ، وعنوانُه المغيَّبُ صهوةْrn
(النحوُ) ما وقعتْ بهِ أحمالُهُ، فوقَ الشفاهِ، مقوِّماً (إعرابَها)، و(الصرفُ) لم يعثُرْ على أعتابِها، بل راحَ يُعْلي في النُّهى أعتابَها، إعجازُها (الإيجازُ) دونَ رطانةٍ، تُبدي المرادَ، وتتَّقي (إطنابَها)rn
متَى زُرتَ مَرقدَها الأطهرا، فَقِفْ خاشِعَ الطّرفِ مُستعبِرا، وصَلِّ وسَلِّمْ علَى حُرّةٍ، مُعظَّمةٍ في نِساءِ الوَرَى، تَلُفُّ الفُحولةُ أنسابَها، وأَحسابُها مِن رفيعِ الذّرَىrn
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
الشيخ فوزي آل سيف
السيد محمد حسين الطهراني
د. حسن أحمد جواد اللواتي
محمد رضا اللواتي
الشيخ محمد باقر الأيرواني
الشيخ محمد جواد البلاغي
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
العلوم الخاصة بالقرآن
المبعث النبويّ، تاريخ وإيمان
القراءة ورواية القصص كفيلة بتحسين صحة الطفل البدنية والفكرية
مبنى التلازم بين الإيمان والمعرفة
دور القرآن في تكميل القوى الإنسانية
البعثة، مصير الإنسان وهدايته
يا بعثة
صبح الوجود
الفقير الذي ساد قريشًا
الله شهيد ورقيب وحفيظ ومحيط بكلّ شيء