وانطلق حفل التّكريم الذي جاء بعنوان: "أعضاء منجزون من نادي سعود الفرج الأدبي"، بكلمة لرئيس النّادي الشّاعر سعود الفرج، عبّر فيها عن سعادته بالمكرّمين، قائلًا إنّ هذا التّكريم، ستتبعه تكريمات أخرى، اعترافًا بدور الشّعر والشّعراء والأدب عمومًا.
وعلى الإنسان العاقل ألّا يفرّط في صحته، لأن من يفرط فيها تتنغص حياته، وتتكدر معيشته، ويفقد الكثير من السعادة والمتعة والطمأنينة والراحة، قال الإمامُ الصّادقُ (عليه السلام): «النَّعيمُ في الدنيا الأمنُ وصِحَّةُ الجِسمِ، وتَمامُ النِّعمَةِ في الآخِرَةِ دُخولُالجَنَّةِ»، وعنه (عليه السلام) قال: «خَمسُ خِصالٍ مَن فَقَدَ مِنهُنَّ واحِدَةً لَم يَزَلْ ناقِصَ العَيشِ، زائلَ العَقلِ، مَشغولَ القَلبِ: فَأولاها صِحَّةُ البَدَنِ».
في الجمعة الثالثة من شهر شوال الموافق ٢٢\١٠\١٤٤٤هـ، ألقى سماحة الشيخ عبد الله العرادي خطبة جمعة بعنوان "وصايا من الإمام الصادق ع". تناول الشيخ خلال الخطبة مسألة إنشاء الجماعة الصالحة في المجتمع الإسلامي، من خلال تفقه الأفراد في الدين وتوجيههم وإرشادهم في زمن الفتن والانحرافات.
من يؤمن بعد بأسطورة العلمنة؟" هذا هو السؤال الذي يطرحه المفكر الأمريكي خوسيه كازانوفا في كتابه "الأديان العامة في العالم الحديث". وبالرغم من إصرار بعض "المؤمنين القدامى" على قيمة نظرية العلمنة، فإن السواد الأعظم من علماء اجتماع الدين لا يؤيدون هذا الرأي. وعلى الرغم من ذلك، فإن التعامل مع فكرة العلمانية في العالم العربي والإسلامي يتطلب حذرًا وتجنب التبسيط والاختزال.