والهداية القرآنية ليست مختصّة بجماعة دون أخرى وإنّما هي هبة اللّه سبحانه للناس كافّة. وهذا الاختلاف في الفهم وعموم الهداية القرآنية يفرضان أن يسوق القرآن الكريم بياناته مساق الأمثال بأن يستثمر ما يعرفه الإنسان ويعهده في ذهنه من المعاني والصور ليبيّن ما لا يعرفه من هذه المعاني والصور.
وقد ناقشه العلّامة الطباطبائي بأنّ الخضوع هو انفعال معيّن وتأثّر خاصّ من قبل الضعيف في مقابل القوي. ولا يكون ذلك من الإنسان إلّا لما يدرك عظمته أو لشيء لا يتمكّن من إدراكه لعظمته وكبره كقدرة اللّه وعظمته وسائر صفاته إذا واجهها العقل رجع القهقرى لعجزه عن الإحاطة به. وهذان الأمران غير واردين في المتشابه؛
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
محمود حيدر
الشيخ شفيق جرادي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد مهدي النراقي
عدنان الحاجي
الشيخ مرتضى الباشا
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ باقر القرشي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
ياسر آل غريب
﴿وَآَخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْوَاجٌ﴾
مفهوم القصص في القرآن
وسائل تحصيل الإخلاص وقصد القربة في الصلاة (1)
آل هاشم ثانيًا في مسابقة فوتوغرافيّة في العراق
ظهور الحداثة بوصفها جوهرًا ناقصًا (1)
هل يمكن للعقل أن يعرف الله؟
ما هو الثواب الأعظم للصائم الحقيقي؟
مراكز متقدّمة لأشبال تراتيل الفجر في مسابقات قرآنية
اكتساب الفضائل
معنى قوله تعالى: {وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا..}