وبالرغم من أن المثير البصري أثناء الحركة السكادية ينتقل بغتة وبسرعة عبر شبكيّة العين، يبدو أن دماغنا يبقيه سرًّا لنفسه: لذلك لا ندرك حسيًّا هذا الانتقال السكادي أبدًا. تثبت الدراسة الجديدة أن حركاتنا السكادية تتنبأ بحدود السرعة القصوى في بصرنا حين تصبح حركة الجسم سريعة جدًّا بحيث لا يمكن رؤيته.
بالرغم من أن الدراسات السابقة غالبًا ما تعاملت مع سلوك المساعدة على أنه سلوك إيجابيّ بشكل عام، تفيد نتائج هذه الدّراسة بأنّ متلقّيي المساعدة يولون انتباهًا وثيقًا إلى القرائن والإشارات اللفظية وغير اللفظية، ومنها تعابير الوجه ونبرة الصوت، وغيرها من لغة الجسد، لمعرفة ما ينطوي عليه مقدّم المساعدة من حالة انفعالية، قبل اتخاذ قرار بشأن مدى الثّقة به وتحديد المعاملة بالمثل.
في عالمنا الرقمي المعاصر، يلجأ الناس عادةً إلى الإنترنت للحصول على معلومات صحية أو طبية. فبالإضافة إلى البحث النشط في الإنترنت ووسائل التواصل الأخرى، غالبًا ما يقرأ الناس معلومات صحية على منصات التواصل الاجتماعي أو يتلقونها عبر البريد الإلكتروني أو رسائل بعثها لهم أفراد من العائلة أو الأصدقاء.
ثم بدأت الكواكب بالظهور، حيث تحوّلت المليارات من جزيئات الغاز والغبار المتبقية من تشكل الشمس إلى قرص مسطح. عُرف كقرص كوكبي أولي (أو قرص كوكبي دوار من الغازات الكثيفة والغبار) بأنه قرص كوكبي ضخم، وكان يحيط بالشمس بسمك يبلغ مليارات الأميال. داخل القرص، بدأت جزيئات (جسيمات) الغاز والغبار بالتصادم والتصلب والالتصاق ببعضها بعض، كم تتكتل رقاقات الثلج لتشكل كرات ثلجية.
هل يعني هذا أن التعلق غير الآمن يُسبب النرجسية الخفية؟ ليس بالضرورة. الدراسات التي راجعناها كانت ذات علاقة تلازمية، أي أنها بحثت في العلاقات التلازمية، لا في العلاقات السببية. لذا، لا يمكننا القول أن أنماط التعلق تُسبب النرجسية الخفية. للإجابة على ذلك، نحتاج إلى بحث طولي يتتبع الأشخاص لفترة زمنية طويلة.
كبار السن الذين يبقون فضوليين ويرغبون في تعلّم أشياء جديدة لها علاقة باهتماماتهم، قد يتمكنون من تأخير الإصابة بمرض الزهايمر أو حتى الوقاية منه. أما أولئك الذين لا يفعِّلون فضولهم ولا يبدون اهتمامًا بالتعلّم فقد يكونون معرضين للإصابة بالخرف.
القوانين التشريعية التي تحظر أو تقيد نشاطًا معينًا تواجه، في كثير من الأحيان، مقاومة. في علم النفس، تُعرف مقاومة القيود المفروضة على الحرية الشخصية باسم الممانعة أو المعاوقة. ويمكن للمناقشات الانفعالية المنبثقة عن ذلك أن تتسب في تردّد المشرعين في اتخاذ قرارات يرون أنها ضرورية بالفعل لتحقيق أهداف مهمة، كالأهداف المتعلقة بتغير حالة المناخ أو تلك التي تتعلق بالصحة العامة.
علاوة على ذلك، حتى من الناحية النظرية، ينبغي أن يكون الطيف المرئي من الضوء المنبعث من العمليات البيولوجيّة خافتًا بشكل بالغ بحيث يمكن أن يطغى بسهولة عليه السطوع الشديد للموجات الكهرومغناطيسية من المحيط البيئي والحرارة الإشعاعية الناتجة عن عملية الأيض عند الإنسان، ما يجعل عملية تتبّعها بدقّة في الجسم بأكمله عمليّة صعبة.
على مدى سنوات، كان الباحثون يدركون أن العوامل البيئية قد تؤثر في متى يبدأ الأطفال المشي، لكن هذا الاكتشاف الجديد يبيّن أن العوامل الجينية لها أيضًا تأثير كبير. ويشير ذلك إلى أنه، كما هو الحال مع السّمات الأخرى مثل الطول، قد يبدأ بعض الأطفال بالمشي بشكل طبيعي في وقت مبكر أو متأخر بسبب استعدادهم الوراثي.
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد مهدي الآصفي
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد الريشهري
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
حيدر حب الله
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
(ملمس الظّلّ) جديد الشّاعر حسن المبارك
منتدى الينابيع الهجريّة يحتفي بثلاثة من شعرائه
أبعاد الحجّ الاجتماعية والسياسية في سيرة السّلف
المنفعة الكبرى للحج
أمسية شعريّة في جمعيّة الثّقافة والفنون بالدّمّام لخمسة من شعراء المنطقة
حُرُمات البيت الحرام (2)
التّكامل العباديّ في الحجّ
حركات العين تتنبّأ بحدود السّرعة في الإدراك
﴿وَلِكُلِّ أُمَّة جَعَلْنَا مَنسَكاً﴾
﴿إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلاَ يَقْرَبُواْ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ﴾