أصعب شيء على المؤمن ألّا يتمكن من ملاحظة قرب الله في حياته. قرب الله هنا هو قرب الرحمة الخاصة. الرحمة الرحيمية علامة على قبول الحق تعالى لعبده وتقبّله. هكذا تنبعث أواصر المحبة الإلهية ويتعمق في القلب حبنا لله. كلما تنسّمنا رياح رحمة الله كنّا أقرب إلى الشعور بحضوره الجمالي الرحماني في حياتنا
قديمًا كتب العلّامة المطهري حول الدوافع نحو المادية؛ وكانت المادية قد اجتاحت كل العالم بما في ذلك الحوزات الدينية في إحدى نسخها التي هي عبارة عن الظاهرية والقشرية. لم تمضِ مدة طويلة حتى اجتاح عالمنا توجهٌ جديد نحو الدين. كانت الثورة الإسلامية في إيران التي تحدّت الشرق والغرب
تختلف المقاربات والعلاجات الاجتماعية عن الفردية فيما يرتبط بالسلوكيات من حيث النتائج نجاحًا وفشلًا؛ وذلك لأنّنا في المقاربات الاجتماعية نحتاج إلى مستوًى من الإجماع والتوافق بين عددٍ كبير من أصحاب القرار والنفوذ والتأثير، في حين أنّ المعالجة الفردية قد يكفي فيها معالجٌ واحد
حين فرض القرآن نفسه كقوة كبرى في حياة المسلمين ومن كان يعارضهم ويواجههم، سعى العديد من الطامحين لاستخدام هذه القوة لأجل تحقيق المآرب وتحصيل المكاسب. لا مبالغة إذا قيل بأنّ الوصول إلى السلطة أضحى في مرحلة زمنية حساسة موقوفًا على وجود سمة أو موقعية عند القرآن
بين تصوُّرنا للإنسان ومعرفتنا بحقيقته بونٌ شاسع.. التصوُّر هو اصطياد للحقيقة وتقييد لها بحسب سعة وإمكانات أدوات الفكر. كثيرة هي الأفكار التي نرثها دون أن نتفكّر فيها أيضًا ثم نطلقها على الحقائق فتقيدها. نكوّن تصوراتنا عن الإنسان مما نتلقاه أو نتوصل إليه بحركة الفكر المشوبة بمحدودياتنا
السيد عادل العلوي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الحسين دستغيب
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرّويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
سر من أسرار زینب الحوراء عليها السلام
السُؤال في عين كونه جوابًا (4)
سورة الزلزلة
حرق الخيام قبل مقتل الحسين (ع) وبعده
الأسارى في دمشق، وخطبة العقيلة زينب (ع) (2)
المنبر الحسيني بين العَبرة والعِبرة
(أين هو؟) أولى قصص الأطفال للكاتبة سكينة آل قويسم
(شهيّة الوجع المفتوحة) باكورة إصدارات الكاتبة بدريّة آل حمدان
الأخت.. فكرة أمٍّ ثانية
الإمام السجّاد (ع) بعد عاشوراء