الإمام الخامنئي "دام ظله"
توجد سنّة حسنة يجب الالتفات إليها وهي تقديم الإفطارات البسيطة والبعيدة عن التكلّف في المساجد والشوارع في غالبية مدن البلاد وهو عمل حسنٌ جدّاً .في مقابل الإفطارات المسرفة التي تبادر الحديث عنها إلى سمعنا.
لقد علمنا أنّ البعض يقومون بأعمال وتصرّفات إسرافيّة بحجّة موائد الإفطار.
بدل أن يكون شهر رمضان وسيلة للتقرّب الروحي إلى الفقراء والمساكين، يغرقون أنفسهم في الملذّات الجسديّة بهذا العمل وهذا التصرّف.
لا أودّ القول بأنّه إذا تناول أحدهم طعاماً لذيذاً عند الافطار فإنّ عمله يكون ممنوعاً.
لا، لا يوجد منع في الشّرع لهذه الأمور؛ لكن الإسراف ممنوع..
التبذير ممنوع..
الإفراط الذي يتم في مثل هذه المجالس ممنوع...
ماذا يوجد أفضل من أن يتبع الذين يودّون تقديم الإفطارات هذه السُنّة التي راجت مؤخراً...
بأن يقوموا باستضافة الناس والمارّة الذين يرغبون بتناول الإفطار، على الموائد التي يُعدِّونها ببذلهم وكرمهم في الأزقّة، في الشوارع وفي الحسينيّات.
الشيخ عبدالهادي الفضلي
السيد محمد باقر الصدر
الأستاذ عبد الوهاب حسين
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ حسين مظاهري
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
مقدّمات البحث
تأبين الشّيخ الحبيل للكاتب الشّيخ عباس البريهي
حاجتنا إلى النظام الإسلامي خاصّة
القرآن يأسر القلب والعقل
الشيخ عبدالكريم الحبيل: القلب السليم في القرآن الكريم (3)
تقييم العلمانية في العالم الإسلامي
ضرورة الإمامة
دلالة آية «وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ»
العلاقة الجدلية بين التدين والفهم
الأجر الأخروي: غاية المجتمع